سبحان الحي القيوم , DOAa


كثرةُ الصَّلاةِ على سيدنا رسول الله ﷺ والمداومة عليها تفتَحُ أبوَابَ الخيرَات وتصرف كل سوء بإذن الله 🌿 : 


بِسمِ اللهِ الرَّحمَٰنِ الرَّحِيمِ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ فِي الْعَالَمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ عَدَدَ خَلْقِك ورِضا نَفْسِك وزِنةَ عَرْشِك ومِدادَ كَلِماتِك


اللَّهُمَّ صَلِّ عَلىٰ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَبدِكَ ورَسُولِكَ النَبيِّ الأُميِّ وعلىٰ آلِ سَيِّدِنَا محمّدٍ وأَزْوَاجهِ أمهات المؤمنينَ وذُرِّيَّتِهِ وأَهْلِ بَيْتِهِ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَىٰ سَيِّدِنَا إبْرَاهِيمَ وعَلَىٰ آلِ سَيِّدِنَا إبْرَاهِيمَ فِي العَالمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ وبَارِكْ عَلىٰ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَبدِكَ وَرَسُولِكَ النَبيِّ الأُمِّيِّ وعَلَىٰ آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وأَزْوَاجِهِ أُمَّهَاتِ المُؤْمِنِينَ وذُرِّيَّتِهِ وأَهْلِ بَيْتِهِ كَمَا بَارَكْتَ عَلَىٰ سَيِّدِنَا إبْرَاهِيمَ وعَلَىٰ آلِ سَيِّدِنَا إبْرَاهِيمَ فِي الْعَالَمِينَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ ، كَمَا يَلِيقُ بِعَظِيمِ شَرَفِهِ وَكَمَالهِ ورِضاكَ عَنهُ وَمَا تُحِبُّ وَتَرْضَىٰ لَهُ دَائِماً أَبَداً بِعَددِ مَعْلُومَاتِكَ ومِدَادَ كَلِمَاتِكَ ورِضَا نَفْسِكَ وزِنَةَ عَرْشِكَ أَفْضَلَ صَلاةٍ وأكْمَلَها وَأَتَمَّها كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُونَ وغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُونَ وسَلِّمْ تَسْلِيمَاً كَذَلِكَ وَعَلَيْنَا مَعَهُمْ


اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لاَ إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ خَلَقْتَنِي وَأَنَا عَبْدُكَ وَأَنَا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْت أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ أَبُوءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ وَأَبُوءُ لَكَ بِذَنْبِي فَاغْفِرْ لِي فَإِنَّهُ لاَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا أَنْتَ


اللَّهُمَّ صَلِّ وسلم وبارك عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وآله صَلَاةً تَدُومُ بِدَوَامِكَ وَتَبْقَى بِبَقَائِكَ لَا مُنْتَهَى لَهَا دُونَ عِلْمِكَ صَلَاةً تُرْضِيكَ وَتُرْضِيهِ وَتَرْضَى بِهَا عَنَّا يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ


اللَّهُـــمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ مَبْلَغَ اِنْتِهَاءِ كُلِّ صَلاَةْ صَلاَةً يُكْتَبُ لَناَ بِهَا الْفَوْزَ وَالَنَجَاةْ وَباَرِكْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ مَبْلَغَ اِنْتِهَاءِ كُلِّ بَرَكَةْ بَرَكَةً تُحِيطُناَ بِهَا فِي كُلِّ سَكَنَةٍ وَحَرَكَةْ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ مَبْلَغَ اِنْتِهَاءِ كُلِّ سَلاَمْ سَلاَماً نَأْمَنُ بِهِ دنيا وبرزخا ويَوْمَ الَنَشْرِ وَالْقِياَمْ وَعَلَـــى آلِهِ وَصَــــحْبِهِ وَمَنْ وَالَاه ياَ ذاَ الْجَلاَلِ وَالإِكْرَامْ


اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ، عَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ، وَأَنْتَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ، مَا شَاءَ اللهُ كَانَ وَمَا لَمْ يَشَأْ لَمْ يَكُنْ، ولَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ، أَعْلَمُ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا، اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ نَفْسِي، وَمِنْ شَرِّ كُلِّ دَابَّةٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا، إِنَّ رَبِّي عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ


اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ رَسُولِكَ الكَرِيم ذِي القَلْبِ الرَحِيم وَالخُلُقِ العَظِيم صَلاَةً يَكُونُ فِيهَا لأَمْرِكَ أتَمُّ الوَفَاء وَلِحَقَّهِ أَحْسَنُ الأَدَاء وَلِقَلْبِهِ خَيْرُ الرِّضَاء وَنَجِّنَا اللَّهُمَّ مِنَ الفِتَنِ والنَّازِلاتِ والعَنَاء وطَهِّرنَا وٱجعَلنَا مِن عِبَادِكَ السُّعَدَاءِ وَوَسِّعْ عَلَينَا الخَيرَاتِ وجَنِّبْنَا الغَلَاء وَٱحْفَظْنَا مِنَ الكُرَبِ وتَسَلُّطِ الأَعْدَاءِ وٱصْرِف عَنَّا الأَمْرَاضَ والعِلَلَ والوَبَاء وأَجِرْنَا مِنْ فَجْأَةِ النِّقَمِ وَسُوءِ القَضَاء وَلا تَكِلْنَا إِلَىٰ أَنفُسِنَا وٱجْعَلنَا بِكَ أَقوِيَاء وأَلهِمْنَا ذِكْرَكَ مُتَبَتِّلِينَ لَكَ صَبَاحَ مَسَاء وأَدْخِلنَا فِي جِوَارِكَ فَبِهِ السَّعَادَةُ والهَنَاء وٱغْفِر لَنَا وَٱرْحَمْنَا وٱعْفُ عَنَّا يَا أَرْحَمَ الرُّحَمَاء وٱجْعَلنَا عَلَيكَ مُتَوَكِّلِينَ وعِنْدَكَ مَرْضِيِّينَ صُلَحَاء وٱجْعَل خَيرَ أَيَّامِنَا يَوْمَ نَلْقَاكَ رَاضِيًا عَنَّا فِي دَارِ البَقَاء


بِسْمِ اللَّهِ ماشاء اللَّهِ لَا يَسُوقُ الْخَيْرُ إلَّا اللَّهُ 

بِسْمِ اللَّهِ ماشاء اللَّهِ لَا يُصْرَفُ السُّوء إلَّا اللَّهُ 

بِسْمِ اللَّهِ ماشاء الله مَا كَانَ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنْ اللَّهِ 

بِسْمِ اللَّهِ ماشاء الله لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاَللَّهِ 

لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ

أَستغفِرُ اللهَ الَّذي لا إلَهَ إلَّا هو الحيُّ القيُّومُ وأَتوبُ إليه

اللَّهُمَّ إِنَّكَّ عَفُوٌّ كَرِيمٌ تُحِبُّ العَفْوَ فَاعْفُ عَنَّا يَارَبَّ العَالَمِين

يا لطيفًا بخَلْقهِ يا ‏عليمًا بخَلْقِهِ يا خبيرًا بخَلْقِهِ الطُفْ بِي يا لطيفُ يا عليمُ يا خبير ،اللهم يَا مَنْ لَا يَشْغَلُهُ سَمْعٌ عَنْ سَمْعٍ، يَا مَنْ لَا تُغْلِطُهُ المَسَائِلُ، يَا مَنْ لَا يَتَبَرَّمُ بِإِلْحَاحِ المُلِحِّينَ، أَذِقْنِي بَرْدَ عَفْوِكَ وَحَلاوَةَ رَحْمَتِكَ.، اللَّهـُمَّ اَسْتُرْنَا وَأَهْلِينَا وَالْـمُسْلِمِينَ فَوْقَ الْأرْضِ وَتَـحْتَ الْأرْضِ وَيَوْمَ الْعَرْض عَلَيْكَ يَا الله

بسمِ اللَّهِ الَّذي لا يضرُّ معَ اسمِهِ شيءٌ في الأرضِ ولا في السَّماءِ وَهوَ السَّميعُ العليمُ


رَبِّ أَعِنِّي وَلَا تُعِنْ عَلَيَّ، وَانْصُرْنِي وَلَا تَنْصُرْ عَلَيَّ وَامْكُرْ لِي وَلَا تَمْكُرْ عَلَيَّ وَاهْدِنِي وَيَسِّرِ الْهُدَى لِي وَانْصُرْنِي عَلَى مَنْ بَغَى عَلَيَّ رَبِّ اجْعَلْنِي لَكَ شَكَّارًا، لَكَ ذَكَّارًا لَكَ رَهَّابًا لَكَ مِطْوَاعًا، لَكَ مُخْبِتًا إِلَيْكَ أَوَّاهًا مُنِيبًا رَبِّ تَقَبَّلْ تَوْبَتِي وَاغْسِلْ حَوْبَتِي وَأَجِبْ دَعْوَتِي وَثَبِّتْ حُجَّتِي وَسَدِّدْ لِسَانِي وَاهْدِ قَلْبِي وَاسْلُلْ سَخِيمَةَ صَدْرِي.


اللَّهُمَّ يَا فَارِجَ الهَمِّ يَا كَاشِفَ الغَمِّ يَا مُجِيبَ دَعْوَةَ الْمُضْطَرِّينَ يَا رَحْمَـٰن الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَرَحِيمَهُمَا صَلِّ وَسَلِّمْ وبَارِكْ عَلَى نَبِيِّ الرَّحْمَةِ صَلَاةً تَرْحَمُنَا بِهَا يَا رَحْمَـٰن فِي الدِّينِ وَالدُّنْيَا وَالْآخِرَة رَحْمَةً وَاسِعَةً تُغْنِينِا بِهَا عَنْ رَحْمَةِ مَنْ سِوَاك وتُفَرِّج بِهَا عَنَّا كُرَبَ الدِّينِ وَالدُّنْيَا وَالبَرْزَخ وَالْآخِرَة يَا رَحْمَـٰن يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِين


اللَّـهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ المُصْطَفَى المُخْتَار صَلَاةً مُتَلَأْلِئَة الأَنْوَار جَلِيلَة الشَّأْن رَفِيعَةَ القَدْر عَظِيمَة المِقْدَار فِي كُلِّ آنٍ مَنْ لَيْلٍ أَوْ نَهَار لَا تَسَعُهَا السَّمَاوَات وَالْأَرْضُون وَمَا فِيهِنَّ مِنْ أَقْطَار صَلَاةً تُسَلِّمُنَا بِهَا مِنَ النَّارِ يَا عَزِيزُ يَا غَفَّار وَصَلِّ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ صَلاةً تُجِيرُنَا بِهَا مِنْ عِقَابِ الآثَامِ بِعَفْوِكَ يَا مُجِيرُ مَنِ اسْتَجَار وَصَلِّ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ صَلاةً تُعِيذُنَا بِهَا مِنَ اللَّعْنَةِ وَسُوءِ الدَّار وَصَلِّ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ صَلاةً تُدْخِلُنَا بِهَا الجَنَّةَ مَعَ الْأَبْرَار وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّم


اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى الحَبِيبِ سَيِّدِنَا ومَوْلَانَا مُحَمَّدٍ مِعْرَاجِ القُدْسِ بِالأُنْس إِلَى الرَّفِيقِ الْأَعْلَى وَفَاتِحِ أَقْفَالِ القَلْبِ بِالحُبِّ فِى حَضْرَةِ المَوْلَى وَالشَّافِعِ المُشَفَّعِ إِذَا اشْتَدَّ الكَرْب وَالقَائِلِ أَنَا لَهَا اللَّهُمَّ بِجَاه سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ مَنْ جَعَلَتَهُ رَحْمَة وَنِعْمَة وَأَرْسَلَتَه بِالرَّحْمَةِ وَالمِنَّة وَبِهِ وَفِيهِ وَعَلَيْهِ تَنَزَّلَت الرَّحْمَة وَالرَّأْفَة وَعَظَائِمِ الرِّفْعَة اللَّهُمَّ أَمِدَّنَا بِجِنَاحِ المَوَدَّة وَلَطَائِفِ المَحَبَّة وَهَبْ لَنَا الرِّفْق بِالصُّحْبَة وَالعِنَايَة بِالعِزَّة وَدَوَامَ الحُبِّ والمَعِيَّة فِى عَيْنِ القُرْبِ مَعَ لَذِيذِ الخِطَاب وَسَرَيَانِ الخُلَّة بِالمَحَبَّة وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ


اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الثَّبَاتَ فِي الأَمْرِ، وَالْعَزِيمَةَ عَلَى الرُّشْدِ، وَأَسْأَلُكَ مُوجِبَاتِ رَحْمَتِكَ، وَعَزَائِمَ مَغْفِرَتِكَ، وَأَسْأَلُكَ شُكْرَ نِعْمَتِكَ، وَحُسْنَ عِبَادَتِكَ، وَأَسْأَلُكَ قَلْبًا سَلِيمًا، وَلِسَانًا صَادِقًا، وَأَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَا تَعْلَمُ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا تَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا تَعْلَمُ، إِنَّكَ أَنْتَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ


بِسْمِ اللَّهِ ماشاء اللَّهِ لَا يَسُوقُ الْخَيْرُ إلَّا اللَّهُ 

بِسْمِ اللَّهِ ماشاء اللَّهِ لَا يُصْرَفُ السُّوء إلَّا اللَّهُ 

بِسْمِ اللَّهِ ماشاء الله مَا كَانَ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنْ اللَّهِ 

بِسْمِ اللَّهِ ماشاء الله لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاَللَّهِ 

لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ

أَستغفِرُ اللهَ الَّذي لا إلَهَ إلَّا هو الحيُّ القيُّومُ وأَتوبُ إليه

اللَّهُمَّ إِنَّكَّ عَفُوٌّ كَرِيمٌ تُحِبُّ العَفْوَ فَاعْفُ عَنَّا يَارَبَّ العَالَمِين

يا لطيفًا بخَلْقهِ يا ‏عليمًا بخَلْقِهِ يا خبيرًا بخَلْقِهِ الطُفْ بِي يا لطيفُ يا عليمُ يا خبير ،اللهم يَا مَنْ لَا يَشْغَلُهُ سَمْعٌ عَنْ سَمْعٍ، يَا مَنْ لَا تُغْلِطُهُ المَسَائِلُ، يَا مَنْ لَا يَتَبَرَّمُ بِإِلْحَاحِ المُلِحِّينَ، أَذِقْنِي بَرْدَ عَفْوِكَ وَحَلاوَةَ رَحْمَتِكَ.، اللَّهـُمَّ اَسْتُرْنَا وَأَهْلِينَا وَالْـمُسْلِمِينَ فَوْقَ الْأرْضِ وَتَـحْتَ الْأرْضِ وَيَوْمَ الْعَرْض عَلَيْكَ يَا الله

بسمِ اللَّهِ الَّذي لا يضرُّ معَ اسمِهِ شيءٌ في الأرضِ ولا في السَّماءِ وَهوَ السَّميعُ العليمُ


اَللَّهُمَّ صِلْ وَسُلِّمَ وَبَارَكَ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٌ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ عَدَدُ حُرُوفِ القُرْآنِ حَرَّفَا حَرَّفَا وَعُدِّدَ كُلُّ حَرْفٍ أَلَّفَا أَلَّفَا وَعَدَّدَ صُفُوفَ المَلَائِكَةِ صَفًّا صَفَا وَعَدَّدَ كُلُّ صَفٍّ أُلُفًا أُلُفًا وَعَدَّدَ الرِّمَالَ ذُرَةُ ذُرَةٍ وَعَدَدُ كُلِّ ذُرَةٍ أَلَّفَ أَلِفٌ مُرَّةٌ عُدَدٍ مَا أَحَاطَ بِهِ عَلَمَكَ وَجَرِّي بِهِ قَلَمَكَ وَنَفَذَ بِهِ حُكْمُكَ فِي بِرَكٍ وَبَحْرِكَ وَسَائِرٌ خَلَقَكِ عَدَدٌ مَا أَحَاطَ بِهِ عَلَمَكَ القَدِيمُ مِنْ الوَاجِبِ وَالجَائِزُ وَالمُسْتَحِيلُ اَللَّهُمَّ صِلْ وَسَلِّمْ وَبَارَكَ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٌ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ مَثَلُ ذَلِكَ.


اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ بَدْرِ أَنْوَار فُيُوضَاتِك بِقَدْرِ عَظَمَتِك وَجَلَالِ مَهَابَتِك وَاتِّسَاعِ رَحْمَتِك وَجَمَالِ أَنْوَارِك وَنَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ أَنْ تُنْزِلَ عَلَيْنَا مِنْ سَكِينَتِك وَأَنْ تُغَشِّيَ وُجُوهَنَا بِأَنْوَارِ مَحَبَّتِك وَأَنْ تُؤْوِينَا إِلَى شَدِيدِ رُكْنِك وَأَنْ تَجْعَلَنَا فِي أَكْنَافِ عِصْمَتِك وَأَنْ تُقِرَّ أَعْيُنَنَا يَوْمَ لِقَائِكَ وَرُؤْيَتِك وَأَخْرِجْ حُبَّ الدُّنْيَا مِنْ قُلُوبِنَا كَمَا فَعَلْتَ بِالصَّالِحِينَ مِنْ صَفْوَتِك وَالْأَبْرَارِ مِنْ خَاصَّتِك وَعَلَى آلِهِ الأَتْقِيَاء وَأَصْحَابِه الأوفِيَاء وَعَلَى كُلِّ مَنْ بِهِم اقْتَدَى وبنُور نَهْجِهِم اهْتَدَى فِي كُلِّ لَمحَةٍ وَنَفَسٍ بِعَدَدِ كُلِّ مَعْلُومٍ لَك


ربنا يَا مَنْ أَظْهَرَ الْجَمِيلَ، وَسَتَرَ الْقَبِيحَ، وَلَمْ يُؤَاخِذْ بَالْجَرِيرَةِ، وَلَمْ يَهْتِكِ السِّتْرَ، وَيَا عَظِيمَ الْعَفْوِ، وَيَا حَسَنَ التَّجَاوُزِ، وَيَا وَاسِع َالْمَغْفِرَةِ، وَيَا بَاسِطَ الْيَدَيْنِ بِالرَّحْمَةِ، وَيَا سَامِعَ كُلِّ نَجْوَى، وَيَا مُنْتَهَى كُلِّ شَكْوَى، وَيَا كَرِيمَ الصَّفْحِ، وَيَا عَظِيمَ الْمَنِّ، وَيَا مُقِيلَ الْعَثَرَاتِ، وَيَا مُبْتَدِئاً بِالنِّعَمِ قَبْلَ اسْتِحْقَاقِهَا، يَا رَبِّي وَيَا سَيِّدِي وَيَا مَوْلَايَ وَيَا غَايَةَ رَغْبَتِي، أَسْأَلُكَ أَنْ لَا تُشَوِّهَ خِلْقَتِي بِبَلَاءِ الدُّنْيَا وَلَا بِعَذَابِ النَّارِ


اللَّهُمَّ يَا ذَا السُّلْطَانِ العَظِيْمِ وَالمَنِّ القَدِيْمِ ذَا الرَّحْمَةِ الكَرِيْمِ وَلِيَّ الكَلِمَاتِ التَّامَّاتِ وَالدَّعَوَاتِ المُسْتَجَابَاتِ صَلِّ بِأَكْمَلِ وَأَحْسَنِ مَا تَكُونُ الصَّلَوَات عَلَى سَيِّدِ أَهْلِ الأَرْضِ وَالسَّمَوَات مَنْ كَمُلَتْ بِهِ النِّعَمُ السَّابِغَات وَخُتِمَتْ بِهِ الرِّسَالات نُورِ الْكَائِنَاتِ وَمَظْهَرِ الرَّحَمَاتِ وَفَيْضِ النَّفَحَات صَلَوَاتٍ لا تُحْصَرُ فِي البِدَايَاتِ وَلا فِي النِّهَايَات تَتَوَالَى بِهَا البَرَكَات وَتُفَاضُ بِهَا الخَيْرَات وتُعَافِني بَهَ مَا أَحْيَيْتَنِي مِنْ أَنْفُسِ الجِنِّ وَأَعْيُنِ الإِنْسِ وَجَمِيع المُسْلِمِين وَالمُسْلِمَات وَنَصِيرُ بِهَا مِنْ أَهْلِ السَّعَادَات صَلاةً تُعَوِّضُنَا بَهَا عَنْ كُلِّ خَيرٍ فَات وتَرْزُقنَا بَهَا العَفْوَ والعافِيَةَ والتَّوْفيقَ وَالمَدَد فِي كُلِّ مَا هُوَ آت وتَحفَظُنَا بِهَا مِنْ كُلِّ الزَّلَّاتِ والغفلات وَتَدْفَعُ بِهَا عنَّا كُلَّ البليَّاتِ وتَمُنُّ بِهَا عَلينَا بكلِّ الخَيْرَاتِ والبَرَكَاتِ والفُيوضَاتِ والتَّجَلِّيَاتِ صَلاةً تَفُوقُ الأَعْدَادَ المُتَوَالِيَات قَدْرَ مَا فِي الوُجُودِ مِنْ ذَرَّات ومُضَاعَفَةَ ذَلِك إِلَى مَا يَشَاء رَبِّي مَرَّات كَمَا أحْصَاهُ عِلْمُ الذَّات عَليْهِ وعَلَى آلِه وصَحْبِه أَزْكَى وأَطْيَب التَّسْلِيمَات


بِسْمِ اللَّهِ ماشاء اللَّهِ لَا يَسُوقُ الْخَيْرُ إلَّا اللَّهُ 

بِسْمِ اللَّهِ ماشاء اللَّهِ لَا يُصْرَفُ السُّوء إلَّا اللَّهُ 

بِسْمِ اللَّهِ ماشاء الله مَا كَانَ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنْ اللَّهِ 

بِسْمِ اللَّهِ ماشاء الله لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاَللَّهِ 

لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ

أَستغفِرُ اللهَ الَّذي لا إلَهَ إلَّا هو الحيُّ القيُّومُ وأَتوبُ إليه

اللَّهُمَّ إِنَّكَّ عَفُوٌّ كَرِيمٌ تُحِبُّ العَفْوَ فَاعْفُ عَنَّا يَارَبَّ العَالَمِين

يا لطيفًا بخَلْقهِ يا ‏عليمًا بخَلْقِهِ يا خبيرًا بخَلْقِهِ الطُفْ بِي يا لطيفُ يا عليمُ يا خبير ،اللهم يَا مَنْ لَا يَشْغَلُهُ سَمْعٌ عَنْ سَمْعٍ، يَا مَنْ لَا تُغْلِطُهُ المَسَائِلُ، يَا مَنْ لَا يَتَبَرَّمُ بِإِلْحَاحِ المُلِحِّينَ، أَذِقْنِي بَرْدَ عَفْوِكَ وَحَلاوَةَ رَحْمَتِكَ.، اللَّهـُمَّ اَسْتُرْنَا وَأَهْلِينَا وَالْـمُسْلِمِينَ فَوْقَ الْأرْضِ وَتَـحْتَ الْأرْضِ وَيَوْمَ الْعَرْض عَلَيْكَ يَا الله

بسمِ اللَّهِ الَّذي لا يضرُّ معَ اسمِهِ شيءٌ في الأرضِ ولا في السَّماءِ وَهوَ السَّميعُ العليمُ


اللَّهُـمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً أَكُونُ بِهَا مُجَابَ الدَّعْوَة وَتَحْفَظُنِي بِهَا مِنَ الجَفَاءِ وَالقَسْوَة وَتَجْعَلُنِي بِهَا عِنْدَكَ مِنْ أَهْلِ الحَظْوَة صَلَاةً أَكُونُ بِهَا مُتَوَكِّلًا مُفَـوِّضًا وَتَجْعَلُنِي بِهَا مِنْ أَهْلِ التَّسْلِيمِ وَالرِّضَا صَلَاةً تَكْفِينِي بِهَا الهُمُومِ وَالرَّزَايَا وَتَجْعَلُنِي بِهَا مِنْ أَهْلِ الشُّهُودِ وَالعِنَايَة صَلَاةً تَجْعَلُنِي بِهَا مِفْتَاحًا لِلْخَيْرَات وَتَهَبُنِي بِهَا نُورًا فِي الظُّلُمَات وَتَكْفِينِي بِهَا البَلَايَا وَالمُلِمَّات صَلَاةً تَجْعَلُنِي بِهَا مِمَّنْ قَبِلْتَ أَعْمَالَهُمْ وَأَجَبْتَ سُؤْلَهُمْ وَعَجَّلْتَ وِصَالَهُم وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّم


اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ العَفْوَ وَالْعَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ فِي دِينِي وَدُنْيَايَ وَأَهْلِي وَمَالِي، اللَّهُمَّ اسْتُرْ عَوْرَاتِي وَآمِنْ رَوْعَاتِي، وَاحْفَظْنِي مِنْ بَيْنِ يَدَيَّ وَمِنْ خَلْفِي، وَعَنْ يَمِينِي وَعَنْ شِمَالِي، وَمِنْ فَوْقِي، وَأَعُوذُ بِعَظَمَتِكَ أَنْ أُغْتَالَ مِنْ تَحْتِي


اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلاةً ذَاتِيَّةً دَائِمَةً بَاقِية تَرْزُقُنَا بِهَا قُلُوبًا خَاشِعَةً وَأُذُنًا وَاعِيَة وَتَجْعَلُ بِهَا حُشُودَ أَعَادِينَا وَاهِيَة وَتَجْعَلُ لَنَا ضِدَّهُمْ مِنْ حِفْظِكَ دِرْعًا وَاقِيَة وَاحْشُرْنَا فِي زُمْرَتِه يَوْمَ يَحْمِلُ عَرْشَ رَبِّكَ فَوْقَهُمْ يَوْمَئِذٍ ثَمَانِيَة وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِم


اللهُمَّ صَلِّ عَلى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلاةً تُكْتَبُ بِهَا السُّطُوْرُ وَتُشْرَحُ بِها الصُّدُوْرُ وَتَهُونُ بها جَمِيْعُ الأمُوْرِ بِرَحْمةٍ مِنْك يَا عَزِيْزُ يَا غَفُوْرُ وَعَلى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ


اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّم وَبَارِك عَلَى سَيِّدَنَا مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وانْظُر اللَّهُمَّ إلَيْنَا نَظْرَةَ رِضًا لَا يَعْقُبُهَا سَخَطٌ أَبَدًا وَأَلْبِسْنَا ثَوْبَ العَافِيَةِ وَلَا تَنْزِعُه عنَّا بِفَضْلِكَ أَبَداً وَارْزُقْنَا رِزْقًا حَلَالاً طَيِّبًا مُبَارَكًا وَلَا تَقْطَعه عَنَّا أبَدًا بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِين اللَّهُمَّ إِنَّكَّ عَفُوٌّ كَرِيمٌ تُحِبُّ العَفْوَ فَاعْفُ عَنَّا يَارَبَّ العَالَمِين 


أعوذُ بكلماتِ اللهِ التَّامَّاتِ التي لا يُجَاوِزُهُنَّ بَرٌّ ولا فَاجِرٌ، من شرِّ ما خلقَ وذَرَأَ وبَرَأَ، ومن شرِّ ما يلج في الأرضِ، ومن شرِّ ما يخرجُ مِنْها، ومن شرِّ ما يَنْزِلُ مِنَ السَّماءِ، ومن شرِّ ما يَعْرُجُ فيها، ومن شرِّ فِتَنِ الليلِ والنَّهارِ، ومن شرِّ كلِّ طَارِقٍ إِلَّا طَارِقًا يَطْرُقُ بِخَيْرٍ يا رَحْمَنُ


اللَّهُمَّ َانَّا ضَمَّنَّاكَ أَنْفُسَنَا وَأَمْوَالَنَا وَأَوْلَادَنَا وَأَهْلِينَا وَذَوِي أَرْحَامِنَا وَمَنْ أَحَاطَتْ بِهِ شَفَقَةُ قُلُوبِنَا وَجُدْرَانُ بُيُوتِنَا وَمَنْ مَعَنَا وَمَا مَعَنَا وَكُلُّ مَا أَنْعَمْتَ بِهِ عَلَيْنَا فَكُنَّ لَنَا وَلَهُمْ حَافِظًا يَا خَيْرَ مُسْتَوْدَعٍ فِي الدَّيْنِ وَالدُّنْيَا وَالَاخِرَةِ آمِينَ وَ وَصَلَ اللَّهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَالِهُ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ فِي كُلِّ لَحْظَةٍ أَبَدًا عَدَدَ نِعَمِ اللَّهِ وَافْضَالِهِ


اللهمَّ إني عبدُك وابنُ عبدِك وابنُ أَمَتِك ناصيتي بيدِك ماضٍ فيَّ حكمُك عدلٌ فيَّ قضاؤُك أسألُك بكلِّ اسمٍ هو لك سميتَ به نفسَك أو علَّمتَه أحدًا من خلقِك أو أنزلتَه في كتابِك أو استأثرتَ به في علمِ الغيبِ عندَك أن تجعلَ القرآنَ ربيعَ قلبي ونورَ صدري وجلاءَ حزني وذَهابَ همِّي


اللَّهُمَّ إنِّيْ أسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَا سَألَكَ مِنْهُ سَيِّدُنَا مُحَمَّدٌ نَبِيُّكَ وَرَسُوْلُكَ ﷺ وَأَعُوْذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا اسْتَعَاذَكَ مِنْهُ سَيِّدُنَا مُحَمَّدٌ نَبِيُّكَ وَرَسُوْلُكَ ﷺ اللَّهُمَّ اعْصِمْنِيْ مِنْ شَرِّ الْفِتَنِ وَعَافِنِيْ مِنْ جَمِيْعِ الْمِحَنِ وَأصْلِحْ مِنِّيْ مَا ظَهَرَ وَمَا بَطَنَ وَنَقِّ قَلْبِي مِنَ الْحِقْدِ وَالْحَسَدِ وَلاَ تُحوِجنِي لِأَحَد وَلَا تَجْعَلْنِي عِبئاً عَلَى أَحَدٍ وَاجْعَلْنِي غَنِياً بِك عَمَّنْ سِوَاك


جَزَىٰ اللهُ عَنَّا سَيِّدِنَا مُحَمَّدًا ﷺ مَاهُوَ أَهْلُهُ 

جَزَىٰ اللهُ عَنَّا سَيِّدِنَا مُحَمَّدًا ﷺ مَاهُوَ أَهْلُهُ 

جَزَىٰ اللهُ عَنَّا سَيِّدِنَا مُحَمَّدًا ﷺ مَاهُوَ أَهْلُهُ


"حَسْبِيَ اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۖ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ ۖ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ "


" آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ"


"حَسْبُنَا اللَّهُ سَيُؤْتِينَا اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَرَسُولُهُ إِنَّا إِلَى اللَّهِ رَاغِبُونَ"


"وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ ۚ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ"


"سُبۡحَـٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا یَصِفُونَ وَسَلَـٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِینَ وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ" 


آمين آمين آمين 🌿

بسم الله الرحمن الرحيم 

اللهم يامن رفع السموات بأسم واحد بلا عمد ياباسط الارضيين بلا اركان ياخالق الخلق اجمعين بلا اعوان يا من جعل في السماء بروجا يامن جعل الارض قرارا لا اله الا الله تقدست اسماؤك 

لا اله الا الله تنزهت صفاتك

لا اله الا الله تعاظمت افعالك

لا اله الا الله دامت قدرتك

لا اله الا الله دام سلطانك 

لا اله الا الله عز جارك

اللهم يا الله يا الله يا الله يا من له نور وحكمة يا من له حول وقوة يامن له برهان وقدرة يامن له سلطان وهيبة يا من رفع الدرجات 

اسألك بأسمك العظيم الاعظم الذي ملكت به كل شيء ان ترفع لي وجودي الى السماء وعزتي بك على معارج عنايتك وان تخضع لي اعناق المتكبرين وردني برداء الهيبة واجلسني على سرير العظمة متوجا بتاج البهاء مشرقا بنور الاقتداء واضرب علي سرادق الحفظ وانشر علي لواء العز واغمسني في بحار انوار كمالك واكشف عن قلبي حجاب الغين حتى اعاين الغيب بما فيه من الروح الباقي ياكاشف كل سر مكتوم لا يعلم مستقره احد الا انت يارب العالمين 

بأسمك الرفيع فوقي

بأسمي القوي تحتي

بأسمك العلي امامي

بأسمك الهاظي خلفي 

بأسمك الحفيظ عن يميني

بأسمك المنيع عن شمالي 

فلا ازال في معزة اسمائك مستشرقا على من سواي استشراق الغيبة على الشهادة واجعل بيني وبين من لا طاقة لي به من عبادك سدا من عظمتك وحجابا من قدرتك وجندا من سلطانك انك

حي قيوم قاهر قهار قادر مقتدر جبار متكبر ذوالجلال والاكرام القائم القيوم ذو القوة المتين الشديد القاهر القهار ياقهار اقهر عدوي بقهرك واقهر كل من يريد قهري 

سبحان الله الحي القيوم

سبحان الله الواحد الاحد

سبحان الله الغفور الكريم

سبحان الله العلي العظيم

سبحان الله وبحمده

سبحان من احصى كل شيء في البر والبحر بعلوم سره المبارك اسألك ان تحجبني بحجاب القهر حجابا يمنعني من كل شيطان مريد وجبار عنيد وكف عني السنتهم واغلل ايديهم وارجلهم من خلفهم واغشي ابصارهم واسماعهم غشاوة انك سميع الدعاء 

ياالله 3يا سريعا لمن قصده اسرع لي بقصدي 

ياالله 3ياقريبا لمن سأله قرب لي سؤالي

ياالله3يامجيبا لمن دعاه اجب لي دعوتي سريعا ياالله 3

يارب المشرق والمغرب

رب اليمين والشمال

ورب السموات السبع

ورب الارضيين السبع ومافيهما ومابينهما 

اسألك بحرمة اسمائك ياالله يا فرد ياجبار ياشكور ياثابت ياظهير ياخبير يازكي ياالله3

ياقاصم الجبارين احجبني واصحبني في ذلك كله بمعرفة نفسي حتى اكون بك فيما لك عظمت هيبتك في القلوب ولك المجد الاوسع 

لا اله الا انت وسعت بكل شيء علما وانت على كل شيء قدير وصلى الله على سيدنا محمدواله وصحبه وسلم.

اللهم اغفر لي، وارحمني برحمتك التي رحمت بها أنبياءك ورسلك، ولا تجعلني بدعائك رَبِّ شقيًّا، وإني خفت وأخاف أن أخاف، ثم لا أهتدي إليك سبيلًا، فاهدني إليك وأَمِّنِّي بك من كل خوف ومُخَوِّف في الدين والدنيا والآخرة؛ إنك على كل شيء قدير.


اللهم يا بديع السماوات والأرض، يا قيوم الدارين، ويا قيوم كل شيء، يا حي يا قيوم يا إلهنا، لا إله إلا أنت، كن لنا وليًّا ونصيرًا، وآمِنَّا بك من كل شيء؛ حتى لا نخاف إلا أنت، واجعلنا في جوارك، واحجبنا بالذي حجبت به أولياءك، فتَرى ولا يراك أحد من خلقك، واصبب علينا من الخير أكْمَلَه وأجمله، واصرف عنا من الشر أصغره وأكبره.


﴿طسٓ...﴾ [النمل:1]، ﴿حمٓ (1) عسٓقٓ﴾ [الشورى:1-2]، ﴿مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ (19) بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَا يَبْغِيَانِ﴾ [الرحمن:19-20].


اللهم إنا نسألك الخوف منك، والرجاء فيك، والمحبة لك، والشوق إليك، والأنس بك، والرضى عنك، والطاعة لأمرك على بساط مشاهدتك، ناظرين منك إليك، وناطقين بك عنك، لا إله إلا أنت سبحانك، ربنا ظلمنا أنفسنا وقد تبنا إليك قولًا وعقدًا؛ فتُب علينا جودًا وعطفًا، واستعملنا بعمل ترضاه، وأصلح لنا في ذريتنا، إنَّا تُبْنَا إليك، وإنَّا من المسلمين، يا غفور يا ودود يا رحيم، اغفر لنا ذنوبنا، وقربنا بودك، وصِلْنا بتوحيدك، وارحمنا بطاعتك، ولا تعاقبنا بالفترة ولا بالوقفة مع شيء دونك، واحملنا على سبيل القصد، واعصمنا من جائرها؛ إنك على كل شيء قدير.


اللهم يا جامع الناس ليوم لا ريب فيه، اجْمَعْ بيننا وبين الصدق والنية والإخلاص، والخشوع والهيبة، والحياء والمراقبة، والنور واليقين، والعلم والمعرفة، والحفظ والعصمة، والنشاط والقوة، والستر والمغفرة، والفصاحة والبيان، والفهم في القرآن، وخُصَّنَا منك بالمحبة والاصطفائية والتخصيص والتولية. وكُنْ لنا سمعًا وبصرًا ولسانًا وقلبًا وعقلًا ويدًا ومؤيدًا، وآتنا العلم اللدني والعمل الصالح والرزق الهني الذي لا حجاب به في الدنيا، ولا حساب ولا سؤال ولا عقاب عليه في الآخرة على بساط علم التوحيد والشرع سالمين من الهوى والشهوة والطبع.


وأدخلنا مدخل صدق، وأخرجنا مخرج صدق، واجعل لنا من لدنك سلطانًا نصيرًا. يا علي يا عظيم يا حليم، يا سميع يا بصير، يا مريد يا قدير، يا حي يا قيوم يا رحيم، يا من هو هو هُوْ يا هُوْ، 


أسألك بعظمتك التي ملأت أركان عرشك، وبقدرتك التي قدرت بها على خلقك، ورحمتك التي وسعت كل شيء، وبعلمك المحيط بكل شيء، وبإرادتك التي لا ينازعها شيء، وبسمعك وبصرك القريب من كل شيء، يا من هو أقرب إِلَيَّ من كل شيء، قد قَلَّ حيائي وعظُم افترائي وبَعُد منائي واقترب شقائي، وأنت البصير بمحنتي وحيرتي وشهوتي وسوأتي، تعلم ضلالتي وعمايتي وفاقتي وما قبح من صفاتي، 


آمنت بك وبأسمائك وصفاتك فمن ذا الذي يرحمني غيرك، ومن ذا الذي يسعدني سواك، فارحمني وأرني سبيل الرشد، واهدني إليه سبيلًا، وأرني الغي وجَنِّبْنِي إياه سبيلًا، واصحبني منك الحق والنور والحكم والصدق والبيان، واحرسني بنورك يا الله يا نور يا حق يا مبين.


اللهم إني أمسيت وأنا أريد الخير وأكره الشر، وسبحان الله، والحمد لله، ولا حول ولا قوة إلا بالله، فاهدني بنورك لنورك فيما يَرِدُ عنك، وفيما يصدر مني إليك، وفيما يجري بيني وبين خلقك، وضَيِّقْ عَلَيَّ بقربك، واحجبني بحجب عزتك وعز حجبك، وكن أنت حجابي؛ حتى لا يقع شيء مني إلا عليك، وسَخِّرْ لي أمر هذا الرزق، واعصمني من الحرص والتعب في طلبه، ومن شغل القلب وتَعَلُّقِ الهم به، ومن الذُّلِّ للخلق بسببه، ومن التفكر والتدبير في تحصيله، ومن الشح والبخل بعد حصوله، وما يعرض في النفس من ذلك، وتخلقه بقدرتك على علمك وإرادتك، ومن ضرورات الحاجات إلى خلقك، واجعله سببًا لإقامة العبودية ومشاهدة أحكام الربوبية، وهَبْ لي حَفْنة من حفناتك، ونورًا من أنوارك، وذكرًا من أذكارك، وطاعة من طاعات أنبيائك، وصحبة لملائكتك، وتَوَلَّ أمري بذاتك، ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين ولا أقل من ذلك، واجعلني حسنة من حسناتك، ورحمة بين عبادك، تهدي بها من تشاء إلى صراط مستقيم صراط الله الذي له ما في السماوات وما في الأرض ألا إلى الله تصير الأمور.


اللهم اهدني لنورك، وأعطني من فضلك، وامنعني من كل عدو هو لك، ومن كل شيء يَشْغَلُنِي عنك، وهَبْ لي لسانًا لا يفتُر عن ذكرك، وقلبًا يسمع بالحق منك، وروحًا يكرم بالنظر إليك، وسرًّا مُمَتَّعًا بحقائق قربك، وعقلًا خامدًا بحلال عظمتك، وزَيِّنْ ما ظهر وما بطن مني بأنواع طاعتك، يا سميع يا عليم يا عزيز يا حكيم.


اللهم كَمَا خلقتني فاهدني، وكما أمتَّنِي فأحيني، وكما أطعمتهم فأطعمني واسقني، ومرضي لا يخفى عنك فاشفني، وقد أحاطت بي خطيئتي فاغفر لي، وهب لي علمًا يوافق علمك، وحكمًا يصادف حكمك، واجعل لي لسان صدق بين عبادك، واجعلني من ورثة جنتك، ونَجِّنِي من النار، وأدخلني الجنة حالًا ومآلًا برحمتك، وأرني وجه محمدٍ نبيك، وارفع الحجاب فيما بيني وبينك، واجعل مقامي عندك دائمًا بين يديك، وناظرًا بك إليك، وأسقط البين عني حتى لا يكون بينٌ بيني وبينك، واكشف لي عن حقيقة الأمر كشفًا لا طلب بعده لعبدك، مع المزيد المضمون بكريم وعدك. «إنك على كل شيء قدير»


يا الله يا عزيز يا حكيم، إنك قد أيَّدْتَ من شئت بما شئت على ما شئت؛ فأيدنا بنصرك لخدمة أوليائك، ووسع صدورنا لمعرفتك عند ملاقاة أعدائك، واجلب لنا من رضيت عنه حتى نخضع له ونذل، كما جلبته لمحمد رسولك، واصرف عنا كيد من سخطت عليه، كما صرفته عن إبراهيم خليلك، وآتنا في الدنيا أجرنا بالعافية من أسباب النار، ومن ظلم كل جائر جبار، وسلامة قلوبنا من جميع الأغيار، وبَغِّضْ لنا الدنيا، وحَبِّبْ لنا الآخرة، واجعلنا فيها من الصالحين «إنك على كل شيء قدير»


يا الله يا عظيم، يا سميع يا عليم، يا بر يا رحيم، عبدك قد أحاطت به خطيئاته وأنت العظيم، وندائي كأنه لا يسمع وأنت السميع وقد عجزت عن سياسة نفسي وأنت العليم، وأنى لي برحمتها وأنت البر الرحيم، كيف لا يكون ذنبي عظيمًا مع عظمتك! أم كيف تجيب من لم يسألك، وتترك من سألك! أم كيف أسوس نفسي بالبِر وضعفي لا يغرب عنك! أم كيف أرحمها بشيء وخزائن الرحمة بيدك!.


إلهي، عظمتك ملأت قلوب أوليائك، فصغر لديهم كل شيء، فاملأ قلبي بعظمتك حتى لا يصغر ولا يعظم لديه شيء، واسمع ندائي بخصائص اللطف؛ فإنك السميع من كل شيء.


إلهي، ستر عني مكاني منك متى عصيتك، وأنا في قبضتك واجترحت ما اجترحت، فكيف بالاعتذار إليك!.


إلهي، معصيتك نادتني بالطاعة، وطاعتك نادتني بالمعصية، ففي أيهما أخاف وفي أيهما أرجو! إن قلت بالمعصية قابلتَني بفضلك فلم تدع لي خوفًا، وإن قلت بالطاعة قابلتني بعدلك فلم تدع لي رجاء، فليت شعري كيف أرى إحساني مع إحسانك! أم كيف أجهل فضلك مع عصيانك!.


«ق . ج» سِرَّانِ من سرك، وكلاهما دالَّان على غيرك، فالشر الجامع الدال عليك لا تدعني لغيرك «إنك على كل شيء قدير»


يا الله، يا فتاح، يا غفار، يا منعم، يا هادي، يا ناصر، يا عزيز، هَبْ لي من نور أسمائك ما أتحقق به حقائق ذاتك، وافتح لي واغفر وأنعم علي، واهدني وانصرني وأعزني، يا معز يا مذل ولا تذلني بتدبير مالك، ولا تشغلني عنك بما لك، فالكل كلك، والأمر أمرك، والسر سرك، عدمي وجودي ووجودي عدمي، فالحق حقك والجعل جعلك، ولا إله غيرك، وأنت الحق المبين، يا عالم السر وأخفى، يا ذا الكرم والوفا، علمُك قد أحاط بعبدك، وقد شقي في طلبك؛ فكيف لا يشقى من طلب غيرك، تَلَطَّفتَ بي حتى علمت أن طلبي لك جهل وطلبي لغيرك كفر، فأجرني من الجهل واعصمني من الكفر، يا قريب أنت القريب وأنا البعيد، قربك آيسني من غيرك، وبعدي عنك رَدَّنِي للطلب إليك؛ فكن لي بفضلك حتى تمحو طلبي بطلبك يا قوي يا عزيز «إنك على كل شيء قدير»


اللهم لا تعذبنا بإرادتنا وحب شهواتنا؛ فنشتغل أو نُحْجَبَ أو نفرح بوجود مرادنا، أو نحزن أو نسخط أو نسلم تسليم النفاق عند الفقد، وأنت أعلم بقلوبنا، فارحمنا بالنعيم الأكبر والمزيد الأفضل والنور الأكمل، 


وغَيِّبْنَا وغَيِّبْ عَنَّا كل شيء، وأشهدنا إياك بالإشهاد، وانصرنا في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد، يا الله يا قدير يا مريد، يا عزيز يا حكيم يا حميد، 


إنَّا نسألك بالقدرة العظمى والمشيئة العليا وبالآيات والأسماء كلها، وبهذا العظيم منها، أن تسخر لنا هذا البحر، وكل بحر هو لك في الأرض والسماء والمُلك والملكوت، كما سَخَّرت البحر لموسى، وسخرت النار لإبراهيم، وسخرت الجبال والحديد لداود، وسخرت الرياح والشياطين والجن لسليمان، سَخِّرْ لنا كل شيء.


يا من بيده ملكوت كل شيء، وهو يجير ولا يجار عليه، يا علي يا عظيم، يا حليم يا عليم، (أَحُونُ - قَافَ - أَدُمَّ - حُمَّ - عسٓقٓ هَاءٌ - أَمِين


اللهم صل علي سيدنا محمد وعلي آل سيدنا محمد عدد صفوف الملائكه وتسبيحهم وتقديسهم وتحميدهم وتكبيرهم وتمجيدهم وتهليلهم من يوم خلقت الدنيا الي يوم القيامه

   


لاَ إِلَهَ إِلاَّ الله سَيِّدنَا مُحَمَّد رَسُولُ الله فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ الله، صل الله علي سيدنا محمد صل الله عليه وآله وصحبه وسلم ،اللَّهُمَّ بِبَرَكَةِ هَذِهِ الشَّهَادَةِ الْمُقَدَّسَةِ أَدْخِلْنَا سُرَادِقَ حِفْظِكَ وَأَنزِلْنَا بِرَحْمَتِكَ مَنَازِلَ رِعَايَتِكَ وَعِنَايَتِكَ وَمَدَدِكََ وَالْطُفْ بِنَا فِيمَا جَرَتْ بِهِ الْمَقَادِيرُ وَأَغِثْنَا بِغَوْثِكَ وَاكْفِنَا بِبَرَكَتِهَا شُرُورَ الْمُفَاجآتِ وَالْفَوَاجِعِ وَشُرُورَ الْمَخَاطِرِ وَالأَمْرَاضِ وَالْبَلاَيَا وَالْمَوَاجِعِ وَاكْفِنَا اللَّهُمَّ بِهَا شَرَّ النَّكَدِ وَالْحَسَدِ وَالْكَمَدِ وَالْكَبَدِ وَضَلاَلِ الْبَلَدِ وَفَسَادِ الأَهْلِ وَالْوَلَدِ وَانقِلاَبِ الصَّاحِبِ وَالسَّنَدِ. وَارْحَمْنَا بِبَرَكَتِهَا قَبْلَ الْمَوْتِ وَمَعَ الْمَوْتِ وَبَعْدَ الْمَوْتِ وَعِندَ السُّؤَالِ وَالْمَآبِ وَعِندَ الْحَشْرِ وَالْعَذَابِ وَعِندَ الْهَوْلِ الأَكْبَرِ وَالْعِقَابِ فَاحْمِنَا اللَّهُمَّ بِحِمَايَتِكَ وَقِنَا بِوِقَايَتِكَ وَارْعَنَا بِرِعَايَتِكَ وَأَعِنَّا بِعِنَايَتِكَ وَاكْشِفْ عَنَّا السُّوءَ بِمَا شِئْتَ وَكَيْفَ شِئْتَ إنَّكَ عَلَى مَا تَشَاءُ قَدِيرٌ وصَلِّ اللهم وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ عَدَدَ كَمَالِ اللهِ وَكَمَا يَلِيقُ بِكَمَالِهِ


اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ فِي الْعَالَمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ عَدَدَ خَلْقِكَ وَرِضَا نَفْسِكَ وَزِنَةَ عَرْشِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ


اللَّهُمَّ إنِّي أَتَوَسَّلُ بِكَ إلَيْك وَأُقْسِمُ بِكَ عَلَيْك فَكَمَا كُنْتَ دَلِيلِي إلَيْك فَكُنْ اللَّهُمَّ شَفِيعِي لَدَيْك وَعَامِلْنَي بِالْإِحْسَان لَا بِالمِيزَان وَبِالفَضْل لَا بِالعَدْل فَـإنْ حَسَنَاتِـي مِنْــكَ وَسَيِّئَاتــي مِنِّــي فَجُــدْ اللَّهُمَّ بِمَـا هُـوَ مِنْـكَ عَلَى مَـا هُـوَ مِنِّـي وَأَسْأَلُكَ بِجُودِكَ أَنْ تُدْنِينِي مِنْ قُرْبِك وَأَنْ تَغْمُرَنِي بِحُبِّك وتَشْمَلَنِي بِرِضْوَانِك وَأَنْ تُوزِعَنِي شُكْرَك وَأَنْ تُلْهِمَنِي ذِكْرِكَ وَ أَنْ تُوَفِّقَنِي لِمَرْضَاتِك وَصَلِّ اللَّهُمَّ بِجَمِالِكَ وَكَمَالِك عَلَى أَشْرَفِ مَخْلُوقَاتِك سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِين


اللَّهُمَّ صَلِّ عَلىٰ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَبدِكَ ورَسُولِكَ النَبيِّ الأُميِّ وعلىٰ آلِ سَيِّدِنَا محمّدٍ وأَزْوَاجهِ أمهات المؤمنينَ وذُرِّيَّتِهِ وأَهْلِ بَيْتِهِ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَىٰ سَيِّدِنَا إبْرَاهِيمَ وعَلَىٰ آلِ سَيِّدِنَا إبْرَاهِيمَ فِي العَالمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ ، وبَارِكْ عَلىٰ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَبدِكَ وَرَسُولِكَ النَبيِّ الأُمِّيِّ وعَلَىٰ آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وأَزْوَاجِهِ أُمَّهَاتِ المُؤْمِنِينَ وذُرِّيَّتِهِ وأَهْلِ بَيْتِهِ كَمَا بَارَكْتَ عَلَىٰ سَيِّدِنَا إبْرَاهِيمَ وعَلَىٰ آلِ سَيِّدِنَا إبْرَاهِيمَ فِي الْعَالَمِينَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ ، كَمَا يَلِيقُ بِعَظِيمِ شَرَفِهِ وَكَمَالهِ ورِضاكَ عَنهُ وَمَا تُحِبُّ وَتَرْضَىٰ لَهُ دَائِماً أَبَداً بِعَددِ مَعْلُومَاتِكَ ومِدَادَ كَلِمَاتِكَ ورِضَا نَفْسِكَ وزِنَةَ عَرْشِكَ أَفْضَلَ صَلاةٍ وأكْمَلَها وَأَتَمَّها كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُونَ وغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُونَ وسَلِّمْ تَسْلِيمَاً كَذَلِكَ وَعَلَيْنَا مَعَهُمْ


اللَّهُمَّ صَلِّ وسلم وبارك عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وآله صَلَاةً تَدُومُ بِدَوَامِكَ وَتَبْقَى بِبَقَائِكَ لَا مُنْتَهَى لَهَا دُونَ عِلْمِكَ صَلَاةً تُرْضِيكَ وَتُرْضِيهِ وَتَرْضَى بِهَا عَنَّا يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ


اللَّهُـــمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ مَبْلَغَ اِنْتِهَاءِ كُلِّ صَلاَةْ ، صَلاَةً يُكْتَبُ لَناَ بِهَا الْفَوْزَ وَالَنَجَاةْ ، وَباَرِكْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ مَبْلَغَ اِنْتِهَاءِ كُلِّ بَرَكَةْ ، بَرَكَةً تُحِيطُناَ بِهَا فِي كُلِّ سَكَنَةٍ وَحَرَكَةْ ، وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ مَبْلَغَ اِنْتِهَاءِ كُلِّ سَلاَمْ ، سَلاَماً نَأْمَنُ بِهِ دنيا وبرزخا ويَوْمَ الَنَشْرِ وَالْقِياَمْ وَعَلَـــى آلِهِ وَصَــــحْبِهِ وَمَنْ وَالَاه ياَ ذاَ الْجَلاَلِ وَالإِكْرَامْ


اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ، عَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ، وَأَنْتَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ، مَا شَاءَ اللهُ كَانَ وَمَا لَمْ يَشَأْ لَمْ يَكُنْ، ولَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ، أَعْلَمُ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا، اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ نَفْسِي، وَمِنْ شَرِّ كُلِّ دَابَّةٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا، إِنَّ رَبِّي عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ


اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ رَسُولِكَ الكَرِيم ذِي القَلْبِ الرَحِيم وَالخُلُقِ العَظِيم صَلاَةً يَكُونُ فِيهَا لأَمْرِكَ أتَمُّ الوَفَاء وَلِحَقَّهِ أَحْسَنُ الأَدَاء وَلِقَلْبِهِ خَيْرُ الرِّضَاء وَنَجِّنَا اللَّهُمَّ مِنَ الفِتَنِ والنَّازِلاتِ والعَنَاء وطَهِّرنَا وٱجعَلنَا مِن عِبَادِكَ السُّعَدَاءِ وَوَسِّعْ عَلَينَا الخَيرَاتِ وجَنِّبْنَا الغَلَاء وَٱحْفَظْنَا مِنَ الكُرَبِ وتَسَلُّطِ الأَعْدَاءِ وٱصْرِف عَنَّا الأَمْرَاضَ والعِلَلَ والوَبَاء وأَجِرْنَا مِنْ فَجْأَةِ النِّقَمِ وَسُوءِ القَضَاء وَلا تَكِلْنَا إِلَىٰ أَنفُسِنَا وٱجْعَلنَا بِكَ أَقوِيَاء وأَلهِمْنَا ذِكْرَكَ مُتَبَتِّلِينَ لَكَ صَبَاحَ مَسَاء وأَدْخِلنَا فِي جِوَارِكَ فَبِهِ السَّعَادَةُ والهَنَاء وٱغْفِر لَنَا وَٱرْحَمْنَا وٱعْفُ عَنَّا يَا أَرْحَمَ الرُّحَمَاء وٱجْعَلنَا عَلَيكَ مُتَوَكِّلِينَ وعِنْدَكَ مَرْضِيِّينَ صُلَحَاء وٱجْعَل خَيرَ أَيَّامِنَا يَوْمَ نَلْقَاكَ رَاضِيًا عَنَّا فِي دَارِ البَقَاء


بِسْمِ اللَّهِ ماشاء اللَّهِ لَا يَسُوقُ الْخَيْرُ إلَّا اللَّهُ 

بِسْمِ اللَّهِ ماشاء اللَّهِ لَا يُصْرَفُ السُّوء إلَّا اللَّهُ 

بِسْمِ اللَّهِ ماشاء الله مَا كَانَ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنْ اللَّهِ 

بِسْمِ اللَّهِ ماشاء الله لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاَللَّهِ 

لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ

أَستغفِرُ اللهَ الَّذي لا إلَهَ إلَّا هو الحيُّ القيُّومُ وأَتوبُ إليه

اللَّهُمَّ إِنَّكَّ عَفُوٌّ كَرِيمٌ تُحِبُّ العَفْوَ فَاعْفُ عَنَّا يَارَبَّ العَالَمِين

يا لطيفًا بخَلْقهِ يا ‏عليمًا بخَلْقِهِ يا خبيرًا بخَلْقِهِ الطُفْ بِي يا لطيفُ يا عليمُ يا خبير ،اللهم يَا مَنْ لَا يَشْغَلُهُ سَمْعٌ عَنْ سَمْعٍ، يَا مَنْ لَا تُغْلِطُهُ المَسَائِلُ، يَا مَنْ لَا يَتَبَرَّمُ بِإِلْحَاحِ المُلِحِّينَ، أَذِقْنِي بَرْدَ عَفْوِكَ وَحَلاوَةَ رَحْمَتِكَ.، اللَّهـُمَّ اَسْتُرْنَا وَأَهْلِينَا وَالْـمُسْلِمِينَ فَوْقَ الْأرْضِ وَتَـحْتَ الْأرْضِ وَيَوْمَ الْعَرْض عَلَيْكَ يَا الله

بسمِ اللَّهِ الَّذي لا يضرُّ معَ اسمِهِ شيءٌ في الأرضِ ولا في السَّماءِ وَهوَ السَّميعُ العليمُ


اللَّهُمَّ يَا فَارِجَ الهَمِّ يَا كَاشِفَ الغَمِّ يَا مُجِيبَ دَعْوَةَ الْمُضْطَرِّينَ يَا رَحْمَـٰن الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَرَحِيمَهُمَا صَلِّ وَسَلِّمْ وبَارِكْ عَلَى نَبِيِّ الرَّحْمَةِ صَلَاةً تَرْحَمُنَا بِهَا يَا رَحْمَـٰن فِي الدِّينِ وَالدُّنْيَا وَالْآخِرَة رَحْمَةً وَاسِعَةً تُغْنِينِا بِهَا عَنْ رَحْمَةِ مَنْ سِوَاك وتُفَرِّج بِهَا عَنَّا كُرَبَ الدِّينِ وَالدُّنْيَا وَالبَرْزَخ وَالْآخِرَة يَا رَحْمَـٰن يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِين


ربنا يَا مَنْ أَظْهَرَ الْجَمِيلَ، وَسَتَرَ الْقَبِيحَ، وَلَمْ يُؤَاخِذْ بَالْجَرِيرَةِ، وَلَمْ يَهْتِكِ السِّتْرَ، وَيَا عَظِيمَ الْعَفْوِ، وَيَا حَسَنَ التَّجَاوُزِ، وَيَا وَاسِع َالْمَغْفِرَةِ، وَيَا بَاسِطَ الْيَدَيْنِ بِالرَّحْمَةِ، وَيَا سَامِعَ كُلِّ نَجْوَى، وَيَا مُنْتَهَى كُلِّ شَكْوَى، وَيَا كَرِيمَ الصَّفْحِ، وَيَا عَظِيمَ الْمَنِّ، وَيَا مُقِيلَ الْعَثَرَاتِ، وَيَا مُبْتَدِئاً بِالنِّعَمِ قَبْلَ اسْتِحْقَاقِهَا، يَا رَبِّي وَيَا سَيِّدِي وَيَا مَوْلَايَ وَيَا غَايَةَ رَغْبَتِي، أَسْأَلُكَ أَنْ لَا تُشَوِّهَ خِلْقَتِي بِبَلَاءِ الدُّنْيَا وَلَا بِعَذَابِ النَّارِ 


اللَّـهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ المُصْطَفَى المُخْتَار صَلَاةً مُتَلَأْلِئَة الأَنْوَار جَلِيلَة الشَّأْن رَفِيعَةَ القَدْر عَظِيمَة المِقْدَار فِي كُلِّ آنٍ مَنْ لَيْلٍ أَوْ نَهَار لَا تَسَعُهَا السَّمَاوَات وَالْأَرْضُون وَمَا فِيهِنَّ مِنْ أَقْطَار صَلَاةً تُسَلِّمُنَا بِهَا مِنَ النَّارِ يَا عَزِيزُ يَا غَفَّار وَصَلِّ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ صَلاةً تُجِيرُنَا بِهَا مِنْ عِقَابِ الآثَامِ بِعَفْوِكَ يَا مُجِيرُ مَنِ اسْتَجَار وَصَلِّ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ صَلاةً تُعِيذُنَا بِهَا مِنَ اللَّعْنَةِ وَسُوءِ الدَّار وَصَلِّ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ صَلاةً تُدْخِلُنَا بِهَا الجَنَّةَ مَعَ الْأَبْرَار وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّم


اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى الحَبِيبِ سَيِّدِنَا ومَوْلَانَا مُحَمَّدٍ مِعْرَاجِ القُدْسِ بِالأُنْس إِلَى الرَّفِيقِ الْأَعْلَى وَفَاتِحِ أَقْفَالِ القَلْبِ بِالحُبِّ فِى حَضْرَةِ المَوْلَى وَالشَّافِعِ المُشَفَّعِ إِذَا اشْتَدَّ الكَرْب وَالقَائِلِ أَنَا لَهَا اللَّهُمَّ بِجَاه سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ مَنْ جَعَلَتَهُ رَحْمَة وَنِعْمَة وَأَرْسَلَتَه بِالرَّحْمَةِ وَالمِنَّة وَبِهِ وَفِيهِ وَعَلَيْهِ تَنَزَّلَت الرَّحْمَة وَالرَّأْفَة وَعَظَائِمِ الرِّفْعَة اللَّهُمَّ أَمِدَّنَا بِجِنَاحِ المَوَدَّة وَلَطَائِفِ المَحَبَّة وَهَبْ لَنَا الرِّفْق بِالصُّحْبَة وَالعِنَايَة بِالعِزَّة وَدَوَامَ الحُبِّ والمَعِيَّة فِى عَيْنِ القُرْبِ مَعَ لَذِيذِ الخِطَاب وَسَرَيَانِ الخُلَّة بِالمَحَبَّة وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ عَدَدَ خَلْقِكَ وَرِضَا نَفْسِكَ وَزِنَةَ عَرْشِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ


بِسْمِ اللَّهِ ماشاء اللَّهِ لَا يَسُوقُ الْخَيْرُ إلَّا اللَّهُ 

بِسْمِ اللَّهِ ماشاء اللَّهِ لَا يُصْرَفُ السُّوء إلَّا اللَّهُ 

بِسْمِ اللَّهِ ماشاء الله مَا كَانَ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنْ اللَّهِ 

بِسْمِ اللَّهِ ماشاء الله لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاَللَّهِ 

لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ

أَستغفِرُ اللهَ الَّذي لا إلَهَ إلَّا هو الحيُّ القيُّومُ وأَتوبُ إليه

اللَّهُمَّ إِنَّكَّ عَفُوٌّ كَرِيمٌ تُحِبُّ العَفْوَ فَاعْفُ عَنَّا يَارَبَّ العَالَمِين

يا لطيفًا بخَلْقهِ يا ‏عليمًا بخَلْقِهِ يا خبيرًا بخَلْقِهِ الطُفْ بِي يا لطيفُ يا عليمُ يا خبير ،اللهم يَا مَنْ لَا يَشْغَلُهُ سَمْعٌ عَنْ سَمْعٍ، يَا مَنْ لَا تُغْلِطُهُ المَسَائِلُ، يَا مَنْ لَا يَتَبَرَّمُ بِإِلْحَاحِ المُلِحِّينَ، أَذِقْنِي بَرْدَ عَفْوِكَ وَحَلاوَةَ رَحْمَتِكَ.، اللَّهـُمَّ اَسْتُرْنَا وَأَهْلِينَا وَالْـمُسْلِمِينَ فَوْقَ الْأرْضِ وَتَـحْتَ الْأرْضِ وَيَوْمَ الْعَرْض عَلَيْكَ يَا الله

بسمِ اللَّهِ الَّذي لا يضرُّ معَ اسمِهِ شيءٌ في الأرضِ ولا في السَّماءِ وَهوَ السَّميعُ العليمُ


اللَّـهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَآلِهِ النِّعْمَةِ العُظْمَى الَّتِي أَلَّفْتَ بِهَا بَيْنَ القُلُوبِ المُتَبَاغِضَة وَأَنْجَيْت بِهَا الْأَنْفُسَ الَّتِي سَبَقَتْ لَهَا الحُسْنَى بِفَضْلِكَ مِنْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ وَرَفَعَتْ بِهَا ذِكْرَ مَنْ اجْتَبَيْتَهُم حَتَّى أَثْنَيْتَ عَلَيْهِم بِجَمِيلِ الثَّنَاء وَبَشَّرْتَهُم بِمَحَبَّتِكَ لَهُم وَرِضْوَانِكَ عَنْهُم صَلَاةً تُؤَلِّفُ بِهَا بَيْنَ قُلُوبِنَا وَتَنْزِعُ الحِقْدَ وَالحَسَدَ وَالبَغْضَاءَ مِنْ بَيْنِنَا وَتَزْرِعُ المَحَبَّةَ وَالرَّحْمَةَ فِي حَيَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مُسْلِمِين وَأَلْحِقْنَا بِالصَّالِحِين


اللهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الصَّادِقِ الوَعْدِ الأَمِينِ صَلاةً تَسْقِينَا بِنُورِهَا مِن بِحَارِ حُبِّكَ وَأُنْسِكَ وعِنَايَتِك و تَحمِينَا بِهَا مِن كَيْدِ أَعْدَائِنَا وَحُسَّادِنَا وَشَيَاطِينِ الإِنْسِ والْجِنِّ فَتَرُدَّهُم عَنَّا خَاسِئِيْنَ خَاشِعِيْنَ خَائِبِيْنَ خَاسِرِينَ يَا رَبَّ العَالَمِين، وَعَلَى آلِهِ وَسَلِّمْ تَسْلِيمَا بِقَدْرِ عَظَـــمَةِ ذَاتِكَ فِي كُـــلِّ وَقْتٍ وَحِينٍ

اللَّهُمَّ أَبْطِل أَثَرَ عَيْنٍ أَصَابَتْ رِزْقًا فَأَمْسَكَتْه وَأَصَابَتْ جَسَدًا فَأَمْرَضَتْه وَأَصَابَتْ قَلْبًا فَأَحْزَنَتْه اللَّهُمَّ إِنِّى أَعُوذُ بِكَ مِنْ تَقَلُّبِ الْأَحْوَالِ وَالْأَقْدَار


اللَّهُمَّ يَا ذَا السُّلْطَانِ العَظِيْمِ وَالمَنِّ القَدِيْمِ ذَا الرَّحْمَةِ الكَرِيْمِ وَلِيَّ الكَلِمَاتِ التَّامَّاتِ وَالدَّعَوَاتِ المُسْتَجَابَاتِ صَلِّ بِأَكْمَلِ وَأَحْسَنِ مَا تَكُونُ الصَّلَوَات عَلَى سَيِّدِ أَهْلِ الأَرْضِ وَالسَّمَوَات مَنْ كَمُلَتْ بِهِ النِّعَمُ السَّابِغَات وَخُتِمَتْ بِهِ الرِّسَالات نُورِ الْكَائِنَاتِ وَمَظْهَرِ الرَّحَمَاتِ وَفَيْضِ النَّفَحَات صَلَوَاتٍ لا تُحْصَرُ فِي البِدَايَاتِ وَلا فِي النِّهَايَات تَتَوَالَى بِهَا البَرَكَات وَتُفَاضُ بِهَا الخَيْرَات وتُعَافِني بَهَ مَا أَحْيَيْتَنِي مِنْ أَنْفُسِ الجِنِّ وَأَعْيُنِ الإِنْسِ وَجَمِيع المُسْلِمِين وَالمُسْلِمَات وَنَصِيرُ بِهَا مِنْ أَهْلِ السَّعَادَات صَلاةً تُعَوِّضُنَا بَهَا عَنْ كُلِّ خَيرٍ فَات وتَرْزُقنَا بَهَا العَفْوَ والعافِيَةَ والتَّوْفيقَ وَالمَدَد فِي كُلِّ مَا هُوَ آت وتَحفَظُنَا بِهَا مِنْ كُلِّ الزَّلَّاتِ والغفلات وَتَدْفَعُ بِهَا عنَّا كُلَّ البليَّاتِ وتَمُنُّ بِهَا عَلينَا بكلِّ الخَيْرَاتِ والبَرَكَاتِ والفُيوضَاتِ والتَّجَلِّيَاتِ صَلاةً تَفُوقُ الأَعْدَادَ المُتَوَالِيَات قَدْرَ مَا فِي الوُجُودِ مِنْ ذَرَّات ومُضَاعَفَةَ ذَلِك إِلَى مَا يَشَاء رَبِّي مَرَّات كَمَا أحْصَاهُ عِلْمُ الذَّات عَليْهِ وعَلَى آلِه وصَحْبِه أَزْكَى وأَطْيَب التَّسْلِيمَات


بِسْمِ اللَّهِ ماشاء اللَّهِ لَا يَسُوقُ الْخَيْرُ إلَّا اللَّهُ 

بِسْمِ اللَّهِ ماشاء اللَّهِ لَا يُصْرَفُ السُّوء إلَّا اللَّهُ 

بِسْمِ اللَّهِ ماشاء الله مَا كَانَ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنْ اللَّهِ 

بِسْمِ اللَّهِ ماشاء الله لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاَللَّهِ 

لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ

أَستغفِرُ اللهَ الَّذي لا إلَهَ إلَّا هو الحيُّ القيُّومُ وأَتوبُ إليه

اللَّهُمَّ إِنَّكَّ عَفُوٌّ كَرِيمٌ تُحِبُّ العَفْوَ فَاعْفُ عَنَّا يَارَبَّ العَالَمِين

يا لطيفًا بخَلْقهِ يا ‏عليمًا بخَلْقِهِ يا خبيرًا بخَلْقِهِ الطُفْ بِي يا لطيفُ يا عليمُ يا خبير ،اللهم يَا مَنْ لَا يَشْغَلُهُ سَمْعٌ عَنْ سَمْعٍ، يَا مَنْ لَا تُغْلِطُهُ المَسَائِلُ، يَا مَنْ لَا يَتَبَرَّمُ بِإِلْحَاحِ المُلِحِّينَ، أَذِقْنِي بَرْدَ عَفْوِكَ وَحَلاوَةَ رَحْمَتِكَ.، اللَّهـُمَّ اَسْتُرْنَا وَأَهْلِينَا وَالْـمُسْلِمِينَ فَوْقَ الْأرْضِ وَتَـحْتَ الْأرْضِ وَيَوْمَ الْعَرْض عَلَيْكَ يَا الله

بسمِ اللَّهِ الَّذي لا يضرُّ معَ اسمِهِ شيءٌ في الأرضِ ولا في السَّماءِ وَهوَ السَّميعُ العليمُ


اللَّهُـمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً أَكُونُ بِهَا مُجَابَ الدَّعْوَة وَتَحْفَظُنِي بِهَا مِنَ الجَفَاءِ وَالقَسْوَة وَتَجْعَلُنِي بِهَا عِنْدَكَ مِنْ أَهْلِ الحَظْوَة صَلَاةً أَكُونُ بِهَا مُتَوَكِّلًا مُفَـوِّضًا وَتَجْعَلُنِي بِهَا مِنْ أَهْلِ التَّسْلِيمِ وَالرِّضَا صَلَاةً تَكْفِينِي بِهَا الهُمُومِ وَالرَّزَايَا وَتَجْعَلُنِي بِهَا مِنْ أَهْلِ الشُّهُودِ وَالعِنَايَة صَلَاةً تَجْعَلُنِي بِهَا مِفْتَاحًا لِلْخَيْرَات وَتَهَبُنِي بِهَا نُورًا فِي الظُّلُمَات وَتَكْفِينِي بِهَا البَلَايَا وَالمُلِمَّات صَلَاةً تَجْعَلُنِي بِهَا مِمَّنْ قَبِلْتَ أَعْمَالَهُمْ وَأَجَبْتَ سُؤْلَهُمْ وَعَجَّلْتَ وِصَالَهُم وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّم


اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ العَفْوَ وَالْعَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ فِي دِينِي وَدُنْيَايَ وَأَهْلِي وَمَالِي، اللَّهُمَّ اسْتُرْ عَوْرَاتِي وَآمِنْ رَوْعَاتِي، وَاحْفَظْنِي مِنْ بَيْنِ يَدَيَّ وَمِنْ خَلْفِي، وَعَنْ يَمِينِي وَعَنْ شِمَالِي، وَمِنْ فَوْقِي، وَأَعُوذُ بِعَظَمَتِكَ أَنْ أُغْتَالَ مِنْ تَحْتِي


اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلاةً ذَاتِيَّةً دَائِمَةً بَاقِية تَرْزُقُنَا بِهَا قُلُوبًا خَاشِعَةً وَأُذُنًا وَاعِيَة وَتَجْعَلُ بِهَا حُشُودَ أَعَادِينَا وَاهِيَة وَتَجْعَلُ لَنَا ضِدَّهُمْ مِنْ حِفْظِكَ دِرْعًا وَاقِيَة وَاحْشُرْنَا فِي زُمْرَتِه يَوْمَ يَحْمِلُ عَرْشَ رَبِّكَ فَوْقَهُمْ يَوْمَئِذٍ ثَمَانِيَة وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِم


اللهُمَّ صَلِّ عَلى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلاةً تُكْتَبُ بِهَا السُّطُوْرُ وَتُشْرَحُ بِها الصُّدُوْرُ وَتَهُونُ بها جَمِيْعُ الأمُوْرِ بِرَحْمةٍ مِنْك يَا عَزِيْزُ يَا غَفُوْرُ وَعَلى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ


اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّم وَبَارِك عَلَى سَيِّدَنَا مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وانْظُر اللَّهُمَّ إلَيْنَا نَظْرَةَ رِضًا لَا يَعْقُبُهَا سَخَطٌ أَبَدًا وَأَلْبِسْنَا ثَوْبَ العَافِيَةِ وَلَا تَنْزِعُه عنَّا بِفَضْلِكَ أَبَداً وَارْزُقْنَا رِزْقًا حَلَالاً طَيِّبًا مُبَارَكًا وَلَا تَقْطَعه عَنَّا أبَدًا بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِين اللَّهُمَّ إِنَّكَّ عَفُوٌّ كَرِيمٌ تُحِبُّ العَفْوَ فَاعْفُ عَنَّا يَارَبَّ العَالَمِين 


أعوذُ بكلماتِ اللهِ التَّامَّاتِ التي لا يُجَاوِزُهُنَّ بَرٌّ ولا فَاجِرٌ، من شرِّ ما خلقَ وذَرَأَ وبَرَأَ، ومن شرِّ ما يلج في الأرضِ، ومن شرِّ ما يخرجُ مِنْها، ومن شرِّ ما يَنْزِلُ مِنَ السَّماءِ، ومن شرِّ ما يَعْرُجُ فيها، ومن شرِّ فِتَنِ الليلِ والنَّهارِ، ومن شرِّ كلِّ طَارِقٍ إِلَّا طَارِقًا يَطْرُقُ بِخَيْرٍ يا رَحْمَنُ


اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الحَبيبِ المَحْبُوب صَلَاةً تُنَوِّرُ بِهَا القُلُوبَ وَتَغْفِرُ بِهَا الذُّنُوبَ وَتَسْتُرُ بِهَا العُيُوبَ وَتُفَرِّجُ بِهَا الكُرُوبَ وَتُنِير لَنَا بِهَا الدُّرُوب وتَجعلُنَا بِهَا مِن أَقرَب النَّاسِ مَنزِلَةً مِنْك ومِنهُ فِي الدُّنيَا والآخِرَةِ يَا عَلَّام الغُيُوب وَعلى آلِهِ وصحبِهِ وبَارِك وسَلِّم في كُلِّ لَمحَةٍ وَنَفَسٍ بِعَدَدِ كُلِّ مَعْلومٍ لَك


اللَّهُمَّ َانَّا ضَمَّنَّاكَ أَنْفُسَنَا وَأَمْوَالَنَا وَأَوْلَادَنَا وَأَهْلِينَا وَذَوِي أَرْحَامِنَا وَمَنْ أَحَاطَتْ بِهِ شَفَقَةُ قُلُوبِنَا وَجُدْرَانُ بُيُوتِنَا وَمَنْ مَعَنَا وَمَا مَعَنَا وَكُلُّ مَا أَنْعَمْتَ بِهِ عَلَيْنَا فَكُنَّ لَنَا وَلَهُمْ حَافِظًا يَا خَيْرَ مُسْتَوْدَعٍ فِي الدَّيْنِ وَالدُّنْيَا وَالَاخِرَةِ آمِينَ وَ وَصَلَ اللَّهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَالِهُ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ فِي كُلِّ لَحْظَةٍ أَبَدًا عَدَدَ نِعَمِ اللَّهِ وَافْضَالِهِ


جَزَىٰ اللهُ عَنَّا سَيِّدِنَا مُحَمَّدًا ﷺ مَاهُوَ أَهْلُهُ 

جَزَىٰ اللهُ عَنَّا سَيِّدِنَا مُحَمَّدًا ﷺ مَاهُوَ أَهْلُهُ 

جَزَىٰ اللهُ عَنَّا سَيِّدِنَا مُحَمَّدًا ﷺ مَاهُوَ أَهْلُهُ


"حَسْبِيَ اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۖ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ ۖ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ "


" آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ"


"حَسْبُنَا اللَّهُ سَيُؤْتِينَا اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَرَسُولُهُ إِنَّا إِلَى اللَّهِ رَاغِبُونَ"


"وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ ۚ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ"


"سُبۡحَـٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا یَصِفُونَ وَسَلَـٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِینَ وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ" 


آمين آمين آمين 🌿

اللهم 

 اغفر لي، وارحمني برحمتك التي رحمت بها أنبياءك ورسلك، ولا تجعلني بدعائك رَبِّ شقيًّا، وإني خفت وأخاف أن أخاف، ثم لا أهتدي إليك سبيلًا، فاهدني إليك وأَمِّنِّي بك من كل خوف ومُخَوِّف في الدين والدنيا والآخرة؛ إنك على كل شيء قدير.


اللهم يا بديع السماوات والأرض، يا قيوم الدارين، ويا قيوم كل شيء، يا حي يا قيوم يا إلهنا، لا إله إلا أنت، كن لنا وليًّا ونصيرًا، وآمِنَّا بك من كل شيء؛ حتى لا نخاف إلا أنت، واجعلنا في جوارك، واحجبنا بالذي حجبت به أولياءك، فتَرى ولا يراك أحد من خلقك، واصبب علينا من الخير أكْمَلَه وأجمله، واصرف عنا من الشر أصغره وأكبره.


﴿طسٓ...﴾ [النمل:1]، ﴿حمٓ (1) عسٓقٓ﴾ [الشورى:1-2]، ﴿مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ (19) بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَا يَبْغِيَانِ﴾ [الرحمن:19-20].


اللهم إنا نسألك الخوف منك، والرجاء فيك، والمحبة لك، والشوق إليك، والأنس بك، والرضى عنك، والطاعة لأمرك على بساط مشاهدتك، ناظرين منك إليك، وناطقين بك عنك، لا إله إلا أنت سبحانك، ربنا ظلمنا أنفسنا وقد تبنا إليك قولًا وعقدًا؛ فتُب علينا جودًا وعطفًا، واستعملنا بعمل ترضاه، وأصلح لنا في ذريتنا، إنَّا تُبْنَا إليك، وإنَّا من المسلمين، يا غفور يا ودود يا رحيم، اغفر لنا ذنوبنا، وقربنا بودك، وصِلْنا بتوحيدك، وارحمنا بطاعتك، ولا تعاقبنا بالفترة ولا بالوقفة مع شيء دونك، واحملنا على سبيل القصد، واعصمنا من جائرها؛ إنك على كل شيء قدير.


اللهم يا جامع الناس ليوم لا ريب فيه، اجْمَعْ بيننا وبين الصدق والنية والإخلاص، والخشوع والهيبة، والحياء والمراقبة، والنور واليقين، والعلم والمعرفة، والحفظ والعصمة، والنشاط والقوة، والستر والمغفرة، والفصاحة والبيان، والفهم في القرآن، وخُصَّنَا منك بالمحبة والاصطفائية والتخصيص والتولية. وكُنْ لنا سمعًا وبصرًا ولسانًا وقلبًا وعقلًا ويدًا ومؤيدًا، وآتنا العلم اللدني والعمل الصالح والرزق الهني الذي لا حجاب به في الدنيا، ولا حساب ولا سؤال ولا عقاب عليه في الآخرة على بساط علم التوحيد والشرع سالمين من الهوى والشهوة والطبع.


وأدخلنا مدخل صدق، وأخرجنا مخرج صدق، واجعل لنا من لدنك سلطانًا نصيرًا. يا علي يا عظيم يا حليم، يا سميع يا بصير، يا مريد يا قدير، يا حي يا قيوم يا رحيم، يا من هو هو هُوْ يا هُوْ، 


أسألك بعظمتك التي ملأت أركان عرشك، وبقدرتك التي قدرت بها على خلقك، ورحمتك التي وسعت كل شيء، وبعلمك المحيط بكل شيء، وبإرادتك التي لا ينازعها شيء، وبسمعك وبصرك القريب من كل شيء، يا من هو أقرب إِلَيَّ من كل شيء، قد قَلَّ حيائي وعظُم افترائي وبَعُد منائي واقترب شقائي، وأنت البصير بمحنتي وحيرتي وشهوتي وسوأتي، تعلم ضلالتي وعمايتي وفاقتي وما قبح من صفاتي، 


آمنت بك وبأسمائك وصفاتك  فمن ذا الذي يرحمني غيرك، ومن ذا الذي يسعدني سواك، فارحمني وأرني سبيل الرشد، واهدني إليه سبيلًا، وأرني الغي وجَنِّبْنِي إياه سبيلًا، واصحبني منك الحق والنور والحكم والصدق والبيان، واحرسني بنورك يا الله يا نور يا حق يا مبين.


اللهم إني أمسيت وأنا أريد الخير وأكره الشر، وسبحان الله، والحمد لله، ولا حول ولا قوة إلا بالله، فاهدني بنورك لنورك فيما يَرِدُ عنك، وفيما يصدر مني إليك، وفيما يجري بيني وبين خلقك، وضَيِّقْ عَلَيَّ بقربك، واحجبني بحجب عزتك وعز حجبك، وكن أنت حجابي؛ حتى لا يقع شيء مني إلا عليك، وسَخِّرْ لي أمر هذا الرزق، واعصمني من الحرص والتعب في طلبه، ومن شغل القلب وتَعَلُّقِ الهم به، ومن الذُّلِّ للخلق بسببه، ومن التفكر والتدبير في تحصيله، ومن الشح والبخل بعد حصوله، وما يعرض في النفس من ذلك، وتخلقه بقدرتك على علمك وإرادتك، ومن ضرورات الحاجات إلى خلقك، واجعله سببًا لإقامة العبودية ومشاهدة أحكام الربوبية، وهَبْ لي حَفْنة من حفناتك، ونورًا من أنوارك، وذكرًا من أذكارك، وطاعة من طاعات أنبيائك، وصحبة لملائكتك، وتَوَلَّ أمري بذاتك، ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين ولا أقل من ذلك، واجعلني حسنة من حسناتك، ورحمة بين عبادك، تهدي بها من تشاء إلى صراط مستقيم صراط الله الذي له ما في السماوات وما في الأرض ألا إلى الله تصير الأمور.


اللهم اهدني لنورك، وأعطني من فضلك، وامنعني من كل عدو هو لك، ومن كل شيء يَشْغَلُنِي عنك، وهَبْ لي لسانًا لا يفتُر عن ذكرك، وقلبًا يسمع بالحق منك، وروحًا يكرم بالنظر إليك، وسرًّا مُمَتَّعًا بحقائق قربك، وعقلًا خامدًا بحلال عظمتك، وزَيِّنْ ما ظهر وما بطن مني بأنواع طاعتك، يا سميع يا عليم يا عزيز يا حكيم.


اللهم كَمَا خلقتني فاهدني، وكما أمتَّنِي فأحيني، وكما أطعمتهم فأطعمني واسقني، ومرضي لا يخفى عنك فاشفني، وقد أحاطت بي خطيئتي فاغفر لي، وهب لي علمًا يوافق علمك، وحكمًا يصادف حكمك، واجعل لي لسان صدق بين عبادك، واجعلني من ورثة جنتك، ونَجِّنِي من النار، وأدخلني الجنة حالًا ومآلًا برحمتك، وأرني وجه محمدٍ نبيك، وارفع الحجاب فيما بيني وبينك، واجعل مقامي عندك دائمًا بين يديك، وناظرًا بك إليك، وأسقط البين عني حتى لا يكون بينٌ بيني وبينك، واكشف لي عن حقيقة الأمر كشفًا لا طلب بعده لعبدك، مع المزيد المضمون بكريم وعدك. «إنك على كل شيء قدير»


يا الله يا عزيز يا حكيم، إنك قد أيَّدْتَ من شئت بما شئت على ما شئت؛ فأيدنا بنصرك لخدمة أوليائك، ووسع صدورنا لمعرفتك عند ملاقاة أعدائك، واجلب لنا من رضيت عنه حتى نخضع له ونذل، كما جلبته لمحمد رسولك، واصرف عنا كيد من سخطت عليه، كما صرفته عن إبراهيم خليلك، وآتنا في الدنيا أجرنا بالعافية من أسباب النار، ومن ظلم كل جائر جبار، وسلامة قلوبنا من جميع الأغيار، وبَغِّضْ لنا الدنيا، وحَبِّبْ لنا الآخرة، واجعلنا فيها من الصالحين «إنك على كل شيء قدير»


يا الله يا عظيم، يا سميع يا عليم، يا بر يا رحيم، عبدك قد أحاطت به خطيئاته وأنت العظيم، وندائي كأنه لا يسمع وأنت السميع وقد عجزت عن سياسة نفسي وأنت العليم، وأنى لي برحمتها وأنت البر الرحيم، كيف لا يكون ذنبي عظيمًا مع عظمتك! أم كيف تجيب من لم يسألك، وتترك من سألك! أم كيف أسوس نفسي بالبِر وضعفي لا يغرب عنك! أم كيف أرحمها بشيء وخزائن الرحمة بيدك!.


إلهي، عظمتك ملأت قلوب أوليائك، فصغر لديهم كل شيء، فاملأ قلبي بعظمتك حتى لا يصغر ولا يعظم لديه شيء، واسمع ندائي بخصائص اللطف؛ فإنك السميع من كل شيء.


إلهي، ستر عني مكاني منك متى عصيتك، وأنا في قبضتك واجترحت ما اجترحت، فكيف بالاعتذار إليك!.


إلهي، معصيتك نادتني بالطاعة، وطاعتك نادتني بالمعصية، ففي أيهما أخاف وفي أيهما أرجو! إن قلت بالمعصية قابلتَني بفضلك فلم تدع لي خوفًا، وإن قلت بالطاعة قابلتني بعدلك فلم تدع لي رجاء، فليت شعري كيف أرى إحساني مع إحسانك! أم كيف أجهل فضلك مع عصيانك!.


«ق . ج» سِرَّانِ من سرك، وكلاهما دالَّان على غيرك، فالشر الجامع الدال عليك لا تدعني لغيرك «إنك على كل شيء قدير»


يا الله، يا فتاح، يا غفار، يا منعم، يا هادي، يا ناصر، يا عزيز، هَبْ لي من نور أسمائك ما أتحقق به حقائق ذاتك، وافتح لي واغفر وأنعم علي، واهدني وانصرني وأعزني، يا معز يا مذل ولا تذلني بتدبير مالك، ولا تشغلني عنك بما لك، فالكل كلك، والأمر أمرك، والسر سرك، عدمي وجودي ووجودي عدمي، فالحق حقك والجعل جعلك، ولا إله غيرك، وأنت الحق المبين، يا عالم السر وأخفى، يا ذا الكرم والوفا، علمُك قد أحاط بعبدك، وقد شقي في طلبك؛ فكيف لا يشقى من طلب غيرك، تَلَطَّفتَ بي حتى علمت أن طلبي لك جهل وطلبي لغيرك كفر، فأجرني من الجهل واعصمني من الكفر، يا قريب أنت القريب وأنا البعيد، قربك آيسني من غيرك، وبعدي عنك رَدَّنِي للطلب إليك؛ فكن لي بفضلك حتى تمحو طلبي بطلبك يا قوي يا عزيز «إنك على كل شيء قدير»


اللهم لا تعذبنا بإرادتنا وحب شهواتنا؛ فنشتغل أو نُحْجَبَ أو نفرح بوجود مرادنا، أو نحزن أو نسخط أو نسلم تسليم النفاق عند الفقد، وأنت أعلم بقلوبنا، فارحمنا بالنعيم الأكبر والمزيد الأفضل والنور الأكمل، 


وغَيِّبْنَا وغَيِّبْ عَنَّا كل شيء، وأشهدنا إياك بالإشهاد، وانصرنا في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد، يا الله يا قدير يا مريد، يا عزيز يا حكيم يا حميد، 


إنَّا نسألك بالقدرة العظمى والمشيئة العليا وبالآيات والأسماء كلها، وبهذا العظيم منها، أن تسخر لنا هذا البحر، وكل بحر هو لك في الأرض والسماء والمُلك والملكوت، كما سَخَّرت البحر لموسى، وسخرت النار لإبراهيم، وسخرت الجبال والحديد لداود، وسخرت الرياح والشياطين والجن لسليمان، سَخِّرْ لنا كل شيء.


يا من بيده ملكوت كل شيء، وهو يجير ولا يجار عليه، يا علي يا عظيم، يا حليم يا عليم، (أَحُونُ - قَافَ - أَدُمَّ - حُمَّ - عسٓقٓ هَاءٌ - أَمِين



سبحان الحي القيوم 


" أَعُوذُ بِاللَّهِ السَّمِيعِ الْعَلِيمِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ "


" بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ "


اللَّهُمَّ أَنْتَ اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ الْمُبِينُ الَّذِي لَا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ الْوَاحِدُ الْأَحَدُ الْفَرْدُ الصَّمَدُ الْقَدِيمُ الْحَفِيظُ الْمُتَفَضِّلُ الْحَيُّ الْقَيُّومُ الْقَائِمُ بِكُلِّ شَيْءٍ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ، فَأَسْأَلُكَ أَنْ تَهَبَ لِي هَيْبَةً مِنْ جَلَالِكَ تَحْجُبُ بِهَا عَنِّي الْمَضَارَّ، وَأَكْسِبُ بِهَا الْمَسَارَّ في الدِّينِ والدُنْيَا وَالْآخِرَةِ. اللَّهُمَّ يَا حَيُّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِحَقِّ اسْمِكَ الْعَظِيمِ الْأَعْظَمِ الْحَيِّ الْقَيُّومِ، الَّذِي لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ أنْ تُحْيِيَنِي حَيَاةً طَيِّبَةً تُبَارِكُ لِي فِيِها، وَلَا يُصِيبُنِي فِيهَا سُوءٌ وَلَا مَكْرُوهٌ أَبَدَاً. اللَّهُمَّ يَا قَيُّومُ يَا مَنْ قَامَتِ اَلْعَوَالِمُ كُلُّهَا بِقَهْرِكَ، هَا أَنَا بَيْنَ يَدَيْ قَيُّوُمِيَّتِكَ عَلَى بِسَاطِ الخَوْفِ، مُتَرَدِّيَاً بِالْحَيَاءِ، مُقَنَّعَاً بِالرَّجَاءِ، مُلْقَىً عَلَى ظَهْرِي فِي حَمْلِ السَّيِئَاتِ، مُتَوَكِّئَاً عَلَى عَشَمِي أَنَّكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ الْحَقُّ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ وَإنَّكَ لَا تُخلِفُ المِيْعَادَ، وأَنَا لَا أَطْلُبُ غَيْرَكَ وَلَا أَرْجُو سِوَاكَ، مُوقِنَاً أَنَّهُ لَا يُخَلِّصُنِي مِمَّا أَنَا فِيهِ مِنَ الْحُزْنِ وَالضِّيقِ وَالْهَمِّ وَالْغَمِّ وَالْكَرْبِ وَالْبَلَاءِ إِلَّا أَنْتَ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ، وَإِنِّي طَالِبٌ الْإِجَابَةَ مُسْتَظْهِرٌ بِظَاهِرِ الْإخْلَاَصِ مِنْ قَيُّومِيَّتِكَ. اللَّهُمَّ يااللَّهُ يَا قَاهِرُ أَسْأَلُكَ بِدَقَائِقِ اسْمِكَ الْقَاهِرِ أَنْ تَقْهَرَ مَنْ يُرِيدُ قَهْرِي وَظُلْمِي وَالْإِسَاءَةَ إِليَّ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ وَالشِّيَاطِينِ، واقْهَرْ جَمِيعَ أَعْدَائِي قَهْرَاً يَمْنَعُهُمْ مِنَ التَّصَرُّفِ فِي أنْفُسِهِمْ وَفِيَّ فَضْلَاً مِنْكَ عَلَيَّ، وَأَرِنِي فِيهِمْ عَجَائِبَ قُدْرَتِكَ وَانْتِقَامِكَ، وَارْدُدْهُمْ عَنِّي خَائِبِينَ خَاسِرِينَ مَدْحُورِينَ، يَا قَوِيُّ يَا عَزِيزُ يَا جَبَّارُ، وَاحْفَظْنِي مِنْهُمْ بِحِفْظِكَ الْقَوِيِّ الْمَتِينِ. اللَّهُمَّ يا حَيُّ يا قَيُّومُ يَا مَنْ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ أَنْتَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ذُو الْجَلَاَلِ وَالْإكْرَامِ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْعَظِيمِ الْأَعْظَمِ الْعَزِيزِ الْأَعَزِّ الْجَلِيلِ الْأَجَلِّ الْكَبِيرِ الْأَكْبَرِ الْكَرِيمِ الْأَكْرَمِ الْمَخْزُونِ الْمَكْنُونِ الطَّاهِرِ الْمُطَهَّرِ الْمُقَدَّسِ الْمُبَارَكِ الْحَيِّ الْقَيُّومِ ذِي الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ، الَّذِي عَنَتْ لَهُ الْوُجُوهُ وَخَشَعَتْ لَهُ الْأَصْوَاتُ وَوَجِلَتْ مِنْهُ الْقُلُوبُ، وَمَلَأَتْ عَظَمَتُهُ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضَ، أَنْ تُسَخِّرَ لِي دَقَائِقَ الْأَرْوَاحِ وَحَقَائِقَ الْأَشْبَاحِ، وَأنْ تُفِيضَ عَلَيَّ مِنْ بِحَارِ الْإِيمَانِ، وَأَنْهَارِ الْإِيقَانِ، وَجَدَاوِلِ الْعِرْفَانِ، مَا يَنْشَرِحُ لَهُ صَدْرِي، وَيَرْتَفِعُ بِهِ قَدْرِي، وَيَسْتَنِيرُ بِهِ فَضَاءُ سِرِّي، وَأَنْجَحُ بِهِ فِي مَعَارِجِ أَمْرِي، وَيَنْكَشِفُ بِهِ سُدَافُ هَمِّي وَعُسْرِي، وَيَنْحَطُّ بِهِ وِزْرِيَ الَّذِي أَنْقَضَ ظَهْرِيْ، وَيَرْتَفِعُ بِهِ فِي عَوَالِمِ الْمَلَكُوتِ ذِكْرِي، فَلَا يَبْقَى مَلَكٌ رُوحَانِيٌ إِلَّا انْقَادَ لِدَعْوَتِي، وَلَا شَبَحٌ شَيْطَانِيٌ إِلَّا أَذْعَنَ لِسَطْوَتِي، وَلَا جِنِّيٌ وَلَا إِنْسِيٌ إِلَّا أَحَبَّنِي وَأطَاعَنِي وَخَضَعَ لِهَيْبَتِي. اللَّهُمَّ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ يَا ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ، أَسْأَلُكَ أَنْ تَحْفَظَنِي مِنْ بَيْنِ يَدَيَّ وَمِنْ خَلْفِي، وَمِنْ فَوْقِي وَمِنْ تَحْتِي، وَعَنْ يَمِينِي وَعَنْ شِمَالِي، وَجَمِيعَ أَهْلِي وَعِيَالِي، وَاجْعَلْنِي مَحْفُوظَاً وَمُحَاطَاً بِرِعَايَتِكَ وَعِنَايَتِكَ وَإِمْدَادِكَ، وَارْزُقْنِي الْإِحَاطَةَ يَا مَنْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمَاً وَأَحْصَى كُلَّ شَيْءٍ عَدَدَاً. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ يَا مَنْ قَامَتِ الْكَائِنَاتُ بِتَجَلِّيَاتِ نُعُوتِ ذَاتِهِ الصَّمَدَانِيَّةِ، حَتَّى اسْتَقَامَتْ، وَقَامَتْ بِوَاجِبِ شُكْرِهِ، وَانْتَعَشَتْ بِلَذَائِذَ ذِكْرِهِ، أَسْأَلُكَ أَنْ تُنْعِشَنِي مِنْ مَوْتِ الْغَفْلَةِ وَالذُّهُولِ، وَأَنْ تُحْيِيَ قَلْبِي بِحَيَاةٍ مِنْكَ تَسْرِي فِي ذَاتِي وَاسْمِي وَصِفَاتِي وَرُوحِي وَقَلْبِي وَعَقْلِي وَجِسْمِي، حَتَّى يَتَقَدَّسُوا بِتَقْدِيسٍ مِنْكَ يَخْضَعُ لَهُ كُلُّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ وَشَيْطَانٍ مَرِيدٍ، وَيَنْفَلُّ لَهُ كُلُّ عُلْوِيٍّ وَسُفْلِيٍّ، وَيُقْبِلُ عَلَيَّ جَمِيعُ أَبْنَاءِ آدَمَ وَبَنَاتِ حَوَّاءَ، بِالْمَحَبَّةِ وَالْمَوَدَّةِ، وَالْقَبُولِ وَالْخُضُوعِ، بِتَأْيِيدٍ مِنْكَ يَا حَيٌّ بِغَيْرِ حَرَكَةٍ وَلَا سُكُونٍ، وَيَا قَيُّومٌ بِغَيْرِ حِسٍّ وَلَا كُمُونٍ، وَيَا أَوَّلُ بِغَيْرِ بِدَايَةٍ، وَيَا آخِرُ بِغَيْرِ حُدُودٍ وَلَا نِهَايَةٍ. اللَّهُمَّ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ يَا ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ أَسْأَلُكَ أَنْ تُمِدَّنيِ بِرُوحَانِيَةِ اسْمِكَ الْعَظِيمِ الْأَعْظَمِ الْمُعَظَّمِ الْحَيِّ الْقَيُّومِ حَتَّى يَكُونُوا مَعِي، فإِذَا قُلْتُ لِلشَّيْءِ كُنْ فَيَكُونُ بِغَيْرِ مُعَالَجَةٍ وَلَا تَعَبٍ وَلَا مُعَانَاةٍ. اللَّهُمَّ أَسْأَلُكَ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ أَنْ تَنْصُرَنِي عَلَى مَنْ ظَلَمَنِي، وَتَقْهَرَ مَنْ قَهَرَنِي، وَتُهْلِكَ وَتَخْذُلَ مَنْ أَرَادَنِي بِسُوءٍ، مَكْرَاً وَغَدْرَاً وَظُلْمَاً وَسِحْرَاً وكَيْدَاً وَحِقْداً وَحَسَدَاً مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ وَالشَّيَاطِينِ، وَسَائِرِ خَلْقِكَ أَجْمَعِينَ، فَمَا أَسْرَعَ نُزُولُ بَطْشِكَ الشَّدِيدِ، وَمَا أَسْرَعَ حُلُولُ قَهْرِكَ الْمَجِيدِ، بِكُلِّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ، وَشَيْطَانٍ مَرِيدٍ. «وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْمَاً» (ثَلَاثَاً)، «وَخَشَعَتِ الْأَصْوَاتُ لِلرَّحْمَنِ فَلَا تَسْمَعُ إِلَّا هَمْسَاً »(ثَلَاثَاً)، «يَا غِيَاثَ المُسْتَغِيثينَ بِكَ أَسْتَغِيثُ فَأَغِثْنِي عَلَى أَعْدَائِي كُلِّهِمْ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ وَالشَّيَاطِينِ، مَنْ عَلِمْتُ مِنْهُمْ وَمَنْ لَمْ أَعْلَمْ» (ثَلَاثَاً). إِلَهِي أَسَألُكَ بِحَقِّ اِسْمِكَ الْعَظِيمِ الْأَعْظَمِ الْمُعَظَّمِ الْحَيِّ الْقَيُّومِ أَنْ تَنْظُرَ إِلَيَّ نَظْرَةَ رَحْمَةٍ، وَأَنْ تَجْعَلَنِي مِنْ عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ، الَّذِينَ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ، وَأَنْ تَنْفَحَنِي بِنَفْحَةِ تَوْحِيدِكَ الَّتِي مَنَنْتَ بِهَا عَلَى عِبَادِكَ الْمُخْتَارِينَ، وَأَنْ تُفْرِجَ عَنِّي كُلَّ ضِيقٍ، وَلَا تُحَمِّلْنِي مَا لَا أُطِيقُ، إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ. اللَّهُمَّ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ يَا ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ، صَلَاةً تُرْضِيكَ وَتُرْضِيهِ وَتَرْضَى بِهَا عَنِّي يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ، عَدَدَ عِلْمِكَ وَزِنَةَ عَرْشِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ وَرِضَاءَ نَفْسِكَ، كُلَّمَا ذَكَرَكَ وَذَكَرَهُ الذَاكِرُونَ، وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ وَذِكْرِهِ الْغَافِلُونَ، وَأَحْيِ أَسْرَارَهَا بِكُلِّ ذَرَّاتِ جِسْمِي وَعَقْلِي وَرُوحِي، فَيَمْتَلِئُ قَلْبِي وَيَفِيضُ بِمَحَبَّتِهِ، وَتَنْسَاقُ جَوَارِحِي لِطَاعَتِهِ وَاتِّبَاعِ سُنَّتِهِ، وَيَلْهَجُ لِسَانِي بِالصَّلَاةِ عَلَيْهِ فِي كُلِّ وَقْتٍ وَحِينٍ، اللَّهُمَّ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ أَسْأَلُكَ أَنْ تُعْطِيَنِي مِمَّا عِنْدَكَ فِي خَزَائِنِ رَحْمَتِكَ، مِنَ الْخَيْرِ وَالرِّزْقِ وَالْبَرَكَةِ وَالْفَضْلِ، وَأَغْنِنِي بِفَضلِكَ عَمَّنْ سِوَاكَ، وَاشْغَلْنِي بِطَاعَتِكَ عَنْ مَعْصِيَتِكَ، إِنَّكَ مُجِيبُ الدُّعَاءِ. اللَّهُمَّ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ، يَا رَحْمنُ يَا رَحِيمُ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ، يَا بَدِيعَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ، يَا مَالِكَ الْمُلْكِ يَاذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ، أَسْأَلُكَ بِنُورِ وَجْهِكَ الْكَرِيمِ الَّذِي مَلَأَ أَرْكَانَ عَرْشِكَ الْعَظِيمِ، وَبِقُدْرَتِكَ الَّتِي قَدِرْتَ بِهَا عَلَى خَلْقِكَ أَجْمَعِينَ، وَبِرَحْمَتِكَ الَّتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ، لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّيِ كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ، فَاغْفِرْ لِي ذُنُوبِي وَامْحُ سَيِّئَاتِي، وَتَجَاوَزْ عَنْ خَطِيئَاتِي وَأَقِلْ عَثَرَاتِي، وَخُذْ بِيَدِي وَقَرِّبْنِي مِنْكَ وَاجْذُبْنِي إِلَيْكَ فَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ. اللَّهُمَّ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ أَسْأَلُكَ وَأَدْعُوكَ أَنْ تُدِيمَ عَلَيَّ النِّعْمَةَ وَالْخَيْرَ وَالرِّزْقَ الْجَزِيلَ، وَأَنْ تُعْطِيَنِي مِنْ خَزَائِنِكَ الْوَاسِعَةِ مَا تُغْنِينِي بِهَا عَمَّنْ سِوَاكَ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ، يَا مَنْ إِذَا أَرَادَ شَيْئَاً أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ، إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ. اللَّهُمّ َيَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ، يَا رَحْمنُ يَا رَحْمنُ يَا رَحْمنُ، يَا رَحِيمُ يَا رَحِيمُ يَا رَحِيمُ، لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ الْكَرِيمُ الْوَهَّابُ الْبَاسِطُ الْفَتَّاحُ الرَّزَاقُ الْغَنِيُّ الْمُغْنِي الْمُتَفَضِّلُ الْمُحْسِنُ الْمُعْطِي، هَبْ لِي مَالَاً كَثِيرَاً وَنِعْمَةً وَرِزْقَاً وَعِزَّاً بِفَضلِكَ الْوَاسِعِ. وَأَسْأَلُكَ يَا اللَّهُ يَا فَيَّاضُ أَنْ تُفِيضَ عَلَيَّ النِّعْمَةَ وَالْخَيْرَ، وَأَنْ تُغْنِيَنِي بِفَضلِكَ عَمَّنْ سِوَاكَ، غِنَىً لَا فَقْرَ بَعْدَهُ أَبَدَاً، بِحَقِّ اِسْمِكَ الْعَظِيمِ الْأَعْظَمِ الْمُعَظَّمِ الْحَيِّ الْقَيُّومِ الْكَرِيمِ الْوَهَّابِ الْبَاسِطِ الْفَتَّاحِ الرَّزَاقِ الْغَنِيِّ الْمُغْنِي الْمُتَفَضِّلِ الْمُعْطِي الْمُجِيبِ، الَّذِي إِذَا دُعِيتَ بِهِ أَجَبْتَ، وَإِذَا سُئِلَتَ بِهِ أَعْطَيْتَ، وَأَسْأَلُكَ أَنْ تَرْزُقَنِي مَا قَسَمْتَ لِي بِهِ فِي عِلْمِكَ مِنْ غَيْرِ مَشَقَّةٍ وَلَا تَعَبٍ وَلَا جُهْدٍ وَلَا نَصَبٍ، وَأَسْأَلُكَ وَأدْعُوكَ أَنْ تُمِدَّنيِ مِنْكَ بِالْخَيْرِ الْكَثِيرِ، وَالرِّزْقِ الْوَفِيرِ، وَنِعْمَةٍ وَعِزَّةٍ مِنْكَ بِفَضْلِكَ يَا مُتَفَضِّلُ وَبِجُودِكَ يَا جَوَادُ وَبِإِحْسَانِكَ يَا مُحْسِنُ، وَبِكَرَمِكَ يَا كَرِيمُ وَبِعَطَائِكَ يَا مُعْطِي جَزِيلَ النِّعَمِ. يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ، فَإِنَّكَ أَنْتَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ. اللَّهُمَّ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ أَنْتَ الْقَائِمُ بِكُلِّ شَيْءٍ، وَأنْتَ الْقَدِيمُ قَبْلَ كُلِّ شَيْءٍ، وَأنْتَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ فَلَا يَؤُدُكَ شَيْءٌ، فَيَا عَظِيمُ يَا أَعْظَمُ مِنْ كُلِّ عَظِيمٍ، أَسَألُكَ أَنْ تُمِدَّنِي بِدَقَائِقِ وَرَقَائِقِ اسْمِكَ الْعَظِيمِ الْأَعْظَمِ، وَأَسَألُكَ أَنْ تُعَظِّمَنِي بِعَظَمَتِكَ الْعَظِيمَةِ فِي عُيُونِ وَقُلُوبِ خَلْقِكَ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ وَالشِّيَاطِينِ، بِحَقِّ اسْمِكَ الْعَظِيمِ الْأَعْظَمِ الْمُعَظَّمِ الْحَيِّ الْقَيُّومِ، الَّذِي إِذَا دُعِيتَ بِهِ أَجَبْتَ، وَإِذَا سُئِلَتَ بِهِ أَعْطَيْتَ، وَبِحَقِّ أَسْمَائِكَ الْحُسْنَى كُلِّهَا مَا عَلِمَتُ مِنْهَا وَمَا لَمْ أَعْلَمْ، وَبُكُلِّ اسْمٍ سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ، أَوْ أَنْزَلْتَهُ فِي كِتَابِكَ، أَوْ عَلَّمْتَهُ أَحَدَاً مِنْ خَلْقِكَ، أَوْ اسْتَأْثَرَتْ بِهِ فِي عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ، وَبِحَقِّ التَّوْرَاةِ وَمَا فِيهَا، وَبِحَقِّ الْإِنْجِيلِ وَمَا فِيهِ، وَبِحَقِّ الزَّبُورِ وَمَا فِيهِ، وَبِحَقِّ الْقُرْءَانِ الْعَظِيمِ وَمَا فِيهِ، وَبِحَقِّ الْاِسْمِ الَّذِي أَقَمْتَ بِهِ السَّمَوَاتِ السَبْعَ وَالْأَرَضِينَ السَبْعَ وَمَا فِيهِمَا وَمَا بَيْنَهُمَا، وَبِحَقِّ جَمِيعِ أَنْبِيَائِكَ وَأَوْليَائِكَ وَأَصْفِيَائِكَ وَبِحَقِّ مَلَائِكَتِكَ الْمُقَرَّبِينَ، وَبِحَقِّ نَبِيِّكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعَينَ. اللَّهُمَّ أَنْتَ الْحَيُّ الَّذِي حَيَاتُهُ ضِدَّ الْمَوْتِ وَالزَّوَالِ، الْبَاقِي الْأَبَدِيُّ الَّذِي لَا يَطَّلِعُ عَلَيْهِ شَيْءٌ مِنَ السَّعْيِ وَالْاِنْتِقَالِ، وَأَنْتَ الْقَدِيمُ الْجَبَّارُ أَبَدِيُّ الْوُجُودِ بِالذَّاتِ، سَرْمَدِيُّ الصِّفَاتِ، أسْأَلُكَ بِقَدِيمِ حَيَاتِكَ، وَأَبَدِيَّةِ وُجُودِ ذَاتِكَ، وَسَرْمَدِيَّةِ صِفَاتِكَ، أَنْ تَسْلُكَ بِي مَسَالِكَ الْخَوَاصِّ مِنَ الْأَوْلِيَاءِ وَأَنْ تَجْعَلَنِي مَعَ السَّادَةِ الْأَصْفِيَاءِ وَأَنْ تُحْيِيَ قَلْبِيِ بِذَكْرِكَ وَشُكْرِكَ، أَنْتَ القَائِمُ بِتَدْبِيرِ المَوْجُودَاتِ مِنَ الْعَوَالِمِ وَالْخَلَائِقِ أَسَألُكَ بِسِرِّ الْقَيُّومِيَّةِ فِي الْمَوجُودَاتِ، بِقُوَّةِ الْإِيجَادِ فِي خَفَايَا الْمَعْلُومَاتِ، وَإِحَاطَةِ نُفُوذِ الْقُدْرَةِ فِي الْمُلْكِ وَالْمَلَكُوتِ، أَسَألُكَ أَنْ تُقِيمَنِي بِطَاعَتِكَ فِي كُلِّ مَا يُذْهِبُ عَنِّي ظُلْمَةَ الْبَشَرِيَّةِ، وَيَكْشِفُ لِي سِرَّ الْقَيُّومِيَّةِ. اللَّهُمَّ يَا اللَّهُ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ أَسَألُكَ بِسِرِّ وَبِبَرَكَةِ اسْمِكَ الْعَظِيمِ الْأَعْظَمِ الْحَيِّ الْقَيُّومِ، وَبِنُورِ وَجْهِكَ الْكَرِيمِ الْأَكْرَمِ، وَبِمَا جَرَى بِهِ الْقَلَمُ، وَبِمَا فَدَيْتَ بِهِ الذَّبِيحَ إِسْمَاعِيلَ فَسَلِمَ، وَبِمَا نَجَّيْتَ بِهِ يُونُسَ مِنْ بَطْنِ الْحُوتِ فَسَبَّحَ، وَقَالَ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ، وَبِمَا رَفَعْتَ بِهِ إِدْرِيسَ، وَبِمَا نَجَّيْتَ بِهِ نُوحَاً مِنَ الْغَرَقِ، وَبِمَا كَلَّمْتَ بِهِ مُوسَى وَنَجَّيْتَهُ مِنْ فِرْعَوْنَ، وَبِمَا نَجَّيْتَ بِهِ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلَكَ مِنَ الْحَرْقِ، أَنْ تُنْجِحَ مَطَالِبيِ وَتَقْضِيَ حَوَائِجِي، وَتُنْجِزَ مُرَادِي وَتُبَلِّغَنِي آمَالِي، وَتُحَقِّقَ رَجَائِي وَتَسْتَجِيبَ دُعَائِي، وَتُنْجِيَنِي مِنْ كُلِّ كَرْبٍ وَهَمٍّ وغَمٍّ وَضِيقٍ وَشَرٍّ وَسُوءٍ وَمُصِيبَةٍ وَفِتْنَةٍ وَمِحْنَةٍ وَذِلَّةٍ وَزَلَّةٍ وَمَرَضٍ وَسَقَمٍ وَوَجَعٍ وَهَلَاكٍ وَمَكْرٍ وَمَكِيدَةٍ وَفَقْرٍ وَدَينٍ وَسِحْرٍ وَعَيْنٍ وَحَسَدٍ وَظُلْمٍ وَغِيبَةٍ وَنَمِيمَةٍ وَنَفْثٍ وَعَقْدٍ وَرَبْطٍ وَمِنْ شَرِّ جَمِيعِ الْمُؤْذِيَاتِ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ وَالشَّيَاطِينِ، اللَّهُمَّ حَقِّقْنِي بِحَقَائِقِ اسْمِكَ الْعَظِيمِ الْأَعْظَمِ الْحَيِّ الْقَيُّومِ، اللَّهُمَّ أَفِضْ عَلَيَّ مِنْ بَرَكَاتِ اسْمِكَ الْعَظِيمِ الْأَعْظَمِ الْحَيِّ الْقَيُّومِ، اللَّهُمَّ نَوِّرْ قَلْبِي وَعَقْلِي وَرُوحِي وَجَوَارِحِي بِأَنْوَارِ اسْمِكَ الْعَظِيمِ الْأَعْظَمِ الْحَيِّ الْقَيُّومِ، اللَّهُمَّ صَفِّ سَرِيرَتِي وَأَحْرِقْ عَوَارِضَ قَلْبِي بِجَلَالِ اسْمِكَ الْعَظِيمِ الْأَعْظَمِ الْحَيِّ الْقَيُّومِ، اللَّهُمَّ افْتَحْ عَلَيَّ ولدَيَّ فُتُوَحَاتِ اسْمِكَ الْعَظِيمِ الْأَعْظَمِ الْحَيِّ الْقَيُّوم، اللَّهُمَّ أَحْيِ قَلْبِي بِذَكْرِ اسْمِكَ الْعَظِيمِ الْأَعْظَمِ الْحَيِّ الْقَيُّوم، اللَّهُمَّ أَظْهِرْ عَلَى ظَاهِرِي وَجَوَارِحِي سُلْطَانَ اسْمِكَ الْعَظِيمِ الْأَعْظَمِ الْحَيِّ الْقَيُّومِ. اللَّهُمَّ يَا اللَّهُ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ يَا ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ يَا اللَّهُ يَا عَلِيُّ يَا عَظِيمُ أَمِدَّنِي وَأَيِّدْنِي بِأَسْرَارِ اسْمِكَ الْعَظِيمِ الْأَعْظَم الْحَيِّ الْقَيُّوم، وأَمِدَّنِي وَأَيِّدْنِيِ بِالْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ، وَسَخِّرْ لِي قُلُوبَ خَلْقِكَ أَجْمَعينَ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ وَالشِّيَاطِينِ، بِالْمَحَبَّةِ وَالْمَوَدَّةِ وَالْقَبُولِ وَالطَّاعَةِ وَالْإِحْتِرَامِ، وَأَسْأَلُكَ أَنْ تُسَخِّرَ لِي الْمُلْكَ وَالْمَلَكُوتَ وَمَا فِيهِمَا وَخَاصَّةً (وتسمي مطلوبك). وَأَسَألُكَ اللَّهُمَّ أَنْ تُسَخِّرَهُمْ لِي بِالْمَحَبَّةِ وَالْمَوَدَّةِ وَالْقَبُولِ وَالْطَّاعَةِ وَالْإِحْتِرَامِ وَالشَّفَقَةِ وَالْعَطْفِ وَاللُّطْفِ وَالْحَنَانِ، وَلَيِّنْ لِي قُلُوبَهُمْ وَاجْعَلْهُمْ طَوْعَ أَمْرِي مُسَخَّرِينَ وَطَائِعِينَ وَخَاضِعِينَ، كَمَا سَخَّرْتَ الْبَحْرَ لِسَيِّدِنَا مُوسَى عَلَيْهِ السَّلَامُ، وَكَمَا سَخَّرْتَ النَّارَ لِسَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ عَلَيْهِ السَّلَامُ، وَكَمَا سَخَّرْتَ الْجِبَالَ وَالْحَدِيدَ لِدَاوُودَ عَلَيْهِ السَّلَامُ، وَكَمَا سَخَّرْتَ الْجِنَّ وَالشَّيَاطِينَ وَالرِّيَاحَ وَالطَّيْرَ لِسُلَيْمَانَ عَلَيْهِ السَّلَامُ. وَأَسَألُكَ اللَّهُمَّ أَنْ تُقَلِّبَ قُلُوبَ خَلْقِكَ أَجْمَعِينَ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ وَالشِّيَاطَينِ وَتَجْمَعُهَا عَلَى مَحَبَّتِي وَمَوَدَّتِي وَتُلْقِي فِيهَا هَيْبَتِي، كَمَا قَلَبْتَ عَصَا موسَى عَلَيْهِ السَّلَامُ حَيَّةً وأَلقَيْتَ هَيْبَتَهَا فِي قُلُوبِ السَّحَرةِ فَخَرُّوا لهَا سَاجِدِينَ، وَأْتِ بِقُلُوبِهِمْ وَعُقُولِهِمْ وَجَوَارِحِهِمْ خَاضِعَةً مُحِبَّةً طَائِعَةً كَمَا أَتَيْتَ بِعَرْشِ بِلْقِيسَ لِسُلَيْمَانَ عَلَيْهِ السَّلَامُ، وَأَحْيِ مَحَبَّتِي وَمَوَدَّتِي وَطَاعَتِي فِي قُلُوبِهِمْ كَمَا أَحْيَيْتَ الْمَوْتَى لِعِيسَى عَلَيْهِ السَّلَامُ، بِفَضْلِ وَبِسِرِّ وَبِبَرَكَةِ وَبِعَظْمَةِ وَبِهَيْبَةِ وَبِجَلَالِ وَبِجَمَالِ وَبِكَمَالِ وَبِجَبَرُوتِ وَبِمَلَكُوتِ اسْمِكَ الْعَظِيمِ الْأَعْظَمِ الْحَيِّ الْقَيُّومِ. اللَّهُمَّ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ اجْعَلْنِي فِي عُيُونِ جَمِيعِ خَلْقِكَ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ وَالشِّيَاطِينِ غَالِيَاً كَالجَوْهَرِ، وَفِي قُلُوبِهِمْ حُلْوَاً كَالْعَسَلِ وَالسُّكَّرِ، وَاجْعَلِ الشَّمْسَ عَنْ يَمِينِي، وَالْقَمَرَ عَنْ يَسَارِي، وَالزُّهَرَةَ بَيْنَ عَيْنَيَّ، والزُّحَلَ وَرَاءَ ظَهْرِي، وَالْمِرِّيخَ بَيْنَ يَدَيَّ، وَالْمُشْتَرِيَ نَاظِرَاً إِلَيَّ، وَعُطَارِدَ تَحْتَ قَدَمَيَّ، وَاللَّهُ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى مُطَّلِعٌ عَلَيَّ، بِالْحِفْظِ وَالنَّصْرِ نَاظِرٌ إِلَيَّ، فَلَا أُقْتَلُ وَلَا أُحْصَرُ وَلَا أُقْهَرُ وَلَا أُنْهَرُ وَلَا أُغْلَبُ وَلَا أُسْلَبُ وَلَا أُظْلَمُ وَلَا أَحْزَنُ وَلَا أُسْحَرُ وَلَا أُحْسَدُ، وَلَا يَنَالُنِي سُوءٌ وَلَا مَكْرُوهٌ، وَلَا يَأسٌ وَلَا شِدَّةٌ عَلَيَّ، وَاَسْأَلُكَ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ أَنْ تَجْعَلَ لِي عِزَّاً وَإِكْرَامَاً وَجَاهَاً وَسَعَادَةً وإقْبَاَلَاً وَنَجَاحَاً وَإِرْشَادَاً وَمَحَبَّةً وَمَوَدَّةً، عِنْدَ جَمِيعِ الْخَلَائِقِ وَالْبَشَرِ مِنْ كُلِّ أُنْثَى وَذَكَرٍ، مَحْفُوظَاً عِنْدَ خَلْقِكَ أَجْمَعِينَ مِنَ الْجِنِّ والْإِنْسِ وَالشَّيَاطِينِ، يَا مُجَلِّيَ عَظِيمِ الْأُمُورِ لَا إلِهَ إلَّا أَنْتَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ. اللَّهُمَّ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ أَسْأَلُكَ أَنْ تُجْرِي سَحَائِبَ لُطْفِكَ الخَفِيِّ بِمُرَادَاتِي، وَأَنْ تَقْضِيَ جَمِيعَ حَاجَاتِي، الَّتِي أَعْلَمُهَا وَالَّتِي لَا أَعْلَمُهَا، وَالَّتِي أَنْتَ أَعْلَمُ بِهَا مِنِّي، بِفَضْلِ وَبِعَظَمَةِ اسْمِكَ الحَيِّ الْقَيُّومِ، الَّذِي نَجَّيْتَ بِهِ مَنْ نَجَا، وَأَهْلَكْتَ بِهِ مَنْ هَلَكَ، لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ. اللَّهُمَّ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ أَسَألُكَ أَنْ تَجْعَلَ قَلْبِي حَيَّاً بِنُورِ مَعْرِفَتِكَ أَبَداً، وَوَفِّقْنِي لِطَاعَتِكَ سَرْمَدَاً، وَيَسِّرْ لِي رِزْقِي كُلَّهُ وَبَارِكْ لِي فِيهِ، وَالْطُفْ بِي فِيمَا قَدَّرْتَهُ عَلَيَّ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ، سَلَامٌ قَوْلَاًمن رب رحيم 

 يَا هُوْ يَا هُوْ يَا هُوْ، يَا لَطِيفُ يَا وَدُودُ يَا ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ يَا مَنْ نَسَبَ لِنَفْسِهِ الْحَيَاةَ وَلَا مَنْسُوبَاً لِغَيْرِهِ مِمَّا نَسَبَهُ لِنَفْسِهِ، سُبْحَانَكَ تَعَاظَمَتْ أَسْمَاؤُكَ، وَتَنَزَّهَتْ ذَاتُكَ، عَنِ الْمِثَالِ وَالشَّرِيكِ وَالنَّظِيرِ، وَالصَّاحِبَةِ وَالْوَزِيرِ، فَإِنَّكَ الْحَقُّ أَبَدَاً، وَالصَّمَدُ فِي حَيَاتِكَ الْأَبَدِيَّةِ، فَانْبَسَطَتِ الْحَيَاةُ مِنْ حَيَاتِكَ، أَنْتَ الْبَاقِي فَلَكَ الْبَقَاءُ الدَّائِمُ بَعْدَ فَنَاءِ الْمَخْلُوقِينَ، وَكَمَالُكَ الْبَقَاءُ وَلِعِبَادِكَ الْفَنَاءُ، فَأَمْرُكَ يَا إِلَهِي نَافِذٌ وَحُكْمُكَ لَيْسَ لَهُ مُعَانِدٌ، فَقَدْ ذَهَبَتِ الْأَفْرَادُ وَانْهَزَمَتْ الْأَنْدَادُ وَانْقَمَعَ الْمُلْحِدُونَ بِوُجُودِ بَقَائِكَ فِي دَيْمُومِيَّةِ حَيَاتِكَ. اللَّهُمَّ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ أَسْأَلُكَ بِهَذِهِ الْحَيَاةِ الْأَبَدِيَّةِ أَنَّ تُحْيِيَنِي حَيَاةً مَوْصُولَةً بِالنِّعَمِ، وَاحْيِنِي حَيَاةً يَكُونُ بِهَا مَدَدَاً وَسَعَةً، وَأَسْعِدْنِي وَأَمِدَّنِي وَحُفَّنِي بِرَقِيقَةٍ مِنْ رَقَائِقِ اسْمِكَ الْحَيِّ الْقَيُّومِ، حَتَّى تَمْحُوَ عَنِّيَ الشَّقَاءَ، وَتُدْخِلَنِي دَائِرَةَ السُّعَدَاءِ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ الْحَقُّ يَمْحُو اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ.


يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ يَا مَنْ قَامَتِ السَّمَوَاتُ وَالْأَرْضُ بِأَمْرِهِ يَا مَنْ قَيُّوُمِيَّتُهُ قَائِمَةٌ بِأَهْلِ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ فِي الطُّولِ وَالْعَرْضِ وَبِمَا لَا نَعْلَمُهُ وَبِمَا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ. اللَّهُمَّ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ يَا ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ، بِرَحْمَتِكَ أَسْتَغِيثُ فَأَغِثْنِي، وَأَجِبْ دَعْوَتِي، فَإنِّي دَعَوْتُكَ كَمَا أَمَرَتْنِي، فَأَجِبْنِي كَمَا وَعَدْتَنِي، إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ.


وَصَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ بِعَدَدِ الْمَخْلُوقَاتِ، صَلَاةً تُفَرِّجُ بِهَا الْكُرُبَاتِ، وَتُجِيبُ بِهَا الدَّعَوَاتِ، وَتَقْضِي بِهَا الْحَاجَاتِ، وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ خَيْرِ الْبَرِيَّاتِ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ، وَحَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ، سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ العالمين

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

World Teachers' Day 2016 VS Egypt Teachers' Day 2016 |#Teachers_Day|#يوم_المعلم|& | #سياسة_الابواب_المغلقة_#مطالب_المعلمين_ فى #وقفة_المعلمين

الخوجة...... معنى الخوجة وأصول الخوجة

مهام وواجبات وكيل المدرسة طبقا لتوصيف الوزارة والاكاديمية المهنية للمعلمين | Education