خطة عمل دكتور طارق شوقى وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى الحالية|Dr.Tarek Shawki
أعلن دكتور طارق شوقى
وزير التربية والتعليم على صفحته الشخصية على الفيسبوك عن اتجاهات العمل الحاليه ويمكن بالضغط على العنوان التالى قراءة النص
صورة سابقة اثناء لقاء وزير التربية والتعليم مع الرئيس عبد الفتاح السيسى لعرض سير امتحانات الثانوية العامة |
يقول دكتور طارق شوقى
دعوني اشارككم اننا ،بدون ضجة إعلامية، نعمل في إتجاهات كثيرة
١) نحن نعمل بجدية على تصميم نظام تقييم بديل للثانوية العامة بالتعاون مع خبراء في هذا التخصص وخبراء من
مؤسسات ودول سبقتنا في هذا المجال مع محاولة تطويعه ليتناسب مع النظام
المصري ومع النظر لمخاوف أولياء الأمور. إذا تمكنا من إنهاء هذا التصميم
خلال الأسابيع القادمة والتأكد أنه سيقضي على الدروس الخصوصية ويعيد التعلم
إلى المدارس سوف نعلن ذلك بالتفصيل. في الوقت الحالي نحن في غرفة العمليات
نصمم النظام البديل ولم ننتهي منه بعد.
٢) نصحح الثانوية العامة ونعد لإمتحانات الدور الثاني منها.
٣) نسابق الزمن لبناء ٢٨ مدرسة يابانية وتدريب المعلمين بها ونحاول التفاوض مع الجانب الإنجليزي لإدخال مناهج مدارس النيل في مدارس اللغات (حوالي ٧٠٠ مدرسة).
٤) نحارب لتطبيق القانون على مجموعات من المدارس الخاصة والدولية.
٥) نصمم "نظام تعليم جديد" يبدأ من [الطفولة المبكرة] ليكون جاهزاً من خريف ٢٠١٨.
٦) ننتهي من علاج مشاكل إدارية ضخمة للمعلمين.
٧) نتفاوض مع البرلمان والحكومة للحصول على موارد إضافية لرفع مرتبات المعلمين وتدريبهم وإستكمال محتوى بنك المعرفة وربط الكتب بالمحتوى الرقمي لبنك المعرفة.
وأمور أخرى كثيرة .... هذا ما يشغلنا حالياً ..... وسنعلن النتائج تباعاً إن شاء الله.
٣) نسابق الزمن لبناء ٢٨ مدرسة يابانية وتدريب المعلمين بها ونحاول التفاوض مع الجانب الإنجليزي لإدخال مناهج مدارس النيل في مدارس اللغات (حوالي ٧٠٠ مدرسة).
٤) نحارب لتطبيق القانون على مجموعات من المدارس الخاصة والدولية.
٥) نصمم "نظام تعليم جديد" يبدأ من [الطفولة المبكرة] ليكون جاهزاً من خريف ٢٠١٨.
٦) ننتهي من علاج مشاكل إدارية ضخمة للمعلمين.
٧) نتفاوض مع البرلمان والحكومة للحصول على موارد إضافية لرفع مرتبات المعلمين وتدريبهم وإستكمال محتوى بنك المعرفة وربط الكتب بالمحتوى الرقمي لبنك المعرفة.
وأمور أخرى كثيرة .... هذا ما يشغلنا حالياً ..... وسنعلن النتائج تباعاً إن شاء الله.
تعليقات
إرسال تعليق