لاتقولى شرقية ولاغربية ... #مصرية | #المنوفية | عن #تطوير_التعليم أتحدث |التجربة المصرية فى التعليم
أنتم مالكم ومال التعليم وبتكلموا عن تعليم القاهرة ولا تعليم المحافظات والقرى والنجوع والتعليم الحالة الوحيدة التى تهم ويهتم بها اهلها عمركم ولن تحدث ان تم اى تطوير من جانبكم لأنك لم تدخل وتشرح فى فصل من بتوعنا فى القرى والنجوع انما انتم تبحثون عن شو وتنمية جيوبكم فقط بنقول لييكم الباب اهه ..صحيح لايرجى منكم أمل لاتوجد حالة واحدة تدخل السياسيون فى التعليم وتقدم والوضع اهه امامكم تظنون انه بالمبانى وكلامكم انشاء ماهى نتيجته ...اهتم بما فى يديك وقم بصيانته وتنميته ...اجراءات ادارية وانما تجاوز وسكوت واغلاق ابواب وهكذا نفس الدائرة المغلقة الفارغة يريدون انفسهم ومن يسبح بحمدهم فقط
فى #دولة_السادة_والعبيد|#ودن_من_طين_وودن_من_عجين| حياة الرجال هى التكاثر فقط والاهتمام بالخاصة ومحيطها |#تعبيد_العبيد
الاشمئناط المبكر فى الاستهبال المبعثر فى دولة السادة والعبيد
----------
لا يوجد شعب من شعوب العالم
أجمع استطاع أن يقهر التخلف وينهض بالتعليم دون أن يسعى بعزم أكيد وحزم
شديد أن تعود المدرسة لمكانتها، ولا يوجد شعب استطاع أن يرقى مدارج
الحضارة، ومراتب الصدارة دون أن ينفتح على الفكر العالمي وإبداعات العقل
البشري، ولا ينفك حتى يأخذ بأسباب التحديث وطرائق التجديد.
وقد أتى على مصر حين من الدهر لم تكن جهود وزارة التربية والتعليم شيئاً مذكوراً، إذا خططت لا تنفذ وإذا نفذت فعلى استحياء، هامشية في آخر سلم الأولويات، وتتعاقب السنون وتتضخم مشاكل التعليم، بل وتتحدى الجهود المبذولة وتقهرها في عناد ويتناسى الجميع أن الإصلاح يبدأ من المدرسة، أعتقد أن المفكرين والمثقفين اليوم في المجتمع يجب أن يقودوا مبادرة فكرية لتصحيح الخلل الذي أصاب المجتمع فالمجتمع خلال العقود الماضية كان يرى بعين واحدة بينما العين الأخرى كانت معصوبة عمداً وها قد حان الوقت وبشكل جدي لكن يفتح المجتمع عينيه جميعاً، فالرجل والمرأة عينان في المجتمع، ونحن والآخر عينان في المجتمع، والحداثة والتقليدية عينان في المجتمع.
وقد أتى على مصر حين من الدهر لم تكن جهود وزارة التربية والتعليم شيئاً مذكوراً، إذا خططت لا تنفذ وإذا نفذت فعلى استحياء، هامشية في آخر سلم الأولويات، وتتعاقب السنون وتتضخم مشاكل التعليم، بل وتتحدى الجهود المبذولة وتقهرها في عناد ويتناسى الجميع أن الإصلاح يبدأ من المدرسة، أعتقد أن المفكرين والمثقفين اليوم في المجتمع يجب أن يقودوا مبادرة فكرية لتصحيح الخلل الذي أصاب المجتمع فالمجتمع خلال العقود الماضية كان يرى بعين واحدة بينما العين الأخرى كانت معصوبة عمداً وها قد حان الوقت وبشكل جدي لكن يفتح المجتمع عينيه جميعاً، فالرجل والمرأة عينان في المجتمع، ونحن والآخر عينان في المجتمع، والحداثة والتقليدية عينان في المجتمع.
من كتاب
تعليقات
إرسال تعليق