التخطي إلى المحتوى الرئيسي

اللهم صلي وسلم وبارك علي سيدنا محمد وعلي آله وصحبه أجمعين

 اَلْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ حَمْدًا يُوَافِى نِعَمَهُ وَيَدْفَعُ نِقَمَهُ وَيُكَافِىءُ مَزِيْدَهُ اَللّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ بَيْتِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ.اللهُمَّ إِنَّا نسْأَلُكَ بِحَقِّ الفاتِحَــــــــةِ المُعَظَّمَةِ وَالسَّبْعِ الْمَثَانىْ أنْ تَفْتَـحَ لَنَا بِكُلِّ خَـــــيْرٍ وَأَنْ تَتَفَضَّلَ عَلَيْنَا بِكُلِّ خَيْرٍ وَأَنْ تَجْعَلَـــنَا مِنْ أَهْــلِ الْخَيْرِ وَاَنْ تُعَامِلَــنَا مُعَامَلَتَكَ لِأَهْلِ الْخَيْرِ وَأَنْ تَحْفَظَنَا فِي دِينِنَا وَأَنْفُسِنَا وَأَوْلاَدِنَا وَأَهْلِينَا وَأَصْحَابِنَا وَأَحْبَابِنَا مِنْ كُلِّ مِحْنَةٍ وَفِتْنَةٍ وَبُؤْسٍ وَضَيْرٍ اِنَّكَ وَلِيُّ كُلِّ خَيْرٍ وَمُتَـفَضِّلٌ بِكُلِّ خَيْرٍ وَمُعْطٍ لِكُلِّ خَيْرٍ يَآ اَرْحَمَ الرَّاحِمِينْ


بِسمِ اللهِ الرَّحمَٰنِ الرَّحِيمِ اَللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ كَمَا أَنْتَ أَهْلُهُ فَصَلِّ عَلَى سَيدنَا مُحَمَّدٍ كَمَا أَنْتَ أَهْلُهُ وَافْعَلْ بِنَا مَا أَنْتَ أَهْلُهُ فَإِنَّكَ أَهْلُ التَّقْوَى وَأَهْلُ الْمَغْفِرَةِ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ فِي الْعَالَمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ عَدَدَ خَلْقِكَ وَرِضَا نَفْسِكَ وَزِنَةَ عَرْشِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ


اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لاَ إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ خَلَقْتَنِي وَأَنَا عَبْدُكَ وَأَنَا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْت أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ أَبُوءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ وَأَبُوءُ لَكَ بِذَنْبِي فَاغْفِرْ لِي فَإِنَّهُ لاَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا أَنْتَ 


اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سيدنا مُحَمَّدٍ فِي الأَوَّلِينَ وَصَلِّ عَلَى سيدنا  مُحَمَّدٍ فِي الآخِرِينَ وَصَلِّ عَلَى سيدنا مُحَمَّدٍ فِي النَّبِيِّينَ وَصَلِّ عَلَى سيدنا مُحَمَّدٍ فِي الْمُرِسَلِينَ وَصَلِّ عَلَى سيدنا مُحَمَّدٍ فِي الْمَلأِ الأَعْلَى إِلَى يَوْمِ الدِّينِ 


اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى سَائِرِ الأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِينَ وَعَلَى آلِهِمْ وَصَحْبِهِمْ أَجْمَعِينَ وَأَنْ تَغْفِرَ لِي مَا مَضَى وَتَحْفَظَنِي فِيمَا بَقِيَ


اللّٰهمَّ صلِّ على سيِّدنا مُحَمَّدٍ صلاةً تَكتُبُ لنا بِها دوامَ التَّيسير وتَحُلُّ بِها الأمرَ العسير وتَجبُرُ بِها قلبَ الكسِير فإنَّكَ عالمٌ بأحوَالِنَا وبَصير وعلى آلِهِ وصحبِهِ وَسَلِّم 


اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّم وَبَارِك عَلَى سَيِّدَنَا مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وانْظُر اللَّهُمَّ إلَيْنَا نَظْرَةَ رِضًا لَا يَعْقُبُهَا سَخَطٌ أَبَدًا وَأَلْبِسْنَا ثَوْبَ العَافِيَةِ وَلَا تَنْزِعُه عنَّا بِفَضْلِكَ أَبَداً وَارْزُقْنَا رِزْقًا حَلَالاً طَيِّبًا مُبَارَكًا وَلَا تَقْطَعه عَنَّا أبَدًا بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِين اللَّهُمَّ إِنَّكَّ عَفُوٌّ كَرِيمٌ تُحِبُّ العَفْوَ فَاعْفُ عَنَّا يَارَبَّ العَالَمِين


اللَّهُـــمَّ يَا مُبدِعَ المُوجُودَات يَا مَنْ نُورُهُ السَّاطِعُ بَدَّدَ الظُّلُمَات يَا بَارِئَ النَّسَمَات يَا مُنَزِّلَ البَرَكَات صَلِّ بِأَكْمَلِ وَأَحْسَنِ مَا تَكُونُ الصَّلَوَات وَبِأَجْمَل ما وَسِعَت الصِّفات وأَكْثَر ما جَمَعت الخَيرات عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ سَيِّد السَّادَات صَلَاةً يَملأُ نَورُهَا الأَرْضَ وَالسَّمَاوَات وَتُعَطِّرُ بِطِيبِ أَرِيجِهَا سَائِرَ المَوْجُودَات صَلَاةً تُنجِينَا بِهَا مِنْ كُلِّ المِحَنِ وَالكُرُبَات وتُنزِل بِهَا عَليْنَا وَاسِع الرَّحَمَات وَتَتَوَلَّانَا بَهَا فِي الحَيَاةِ وَبَعْدَ المَمَات وعَلى آلِهِ وأَصْحْابِهِ النُّجُوم الزَّاهِرَات وَبَارِك وَسَلِّم فِي كُلِّ لَمحَةٍ وَنَفَسٍ عدَدَ ما أحاطَ به عِلْمُ الذَّاتِ والصفات


بِسْمِ اللَّهِ ماشاء اللَّهِ لَا يَسُوقُ الْخَيْرُ إلَّا اللَّهُ 

بِسْمِ اللَّهِ ماشاء اللَّهِ لَا يُصْرَفُ السُّوء إلَّا اللَّهُ 

بِسْمِ اللَّهِ ماشاء الله مَا كَانَ مِنْ  نِعْمَةٍ فَمِنْ اللَّهِ 

بِسْمِ اللَّهِ ماشاء الله لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاَللَّهِ 

لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ

أَستغفِرُ اللهَ الَّذي لا إلَهَ إلَّا هو الحيُّ القيُّومُ وأَتوبُ إليه

اللَّهُمَّ إِنَّكَّ عَفُوٌّ كَرِيمٌ تُحِبُّ العَفْوَ فَاعْفُ عَنَّا يَارَبَّ العَالَمِين

يا لطيفًا بخَلْقهِ يا ‏عليمًا بخَلْقِهِ يا خبيرًا بخَلْقِهِ الطُفْ بِي يا لطيفُ يا عليمُ يا خبير ،اللهم يَا مَنْ لَا يَشْغَلُهُ سَمْعٌ عَنْ سَمْعٍ، يَا مَنْ لَا تُغْلِطُهُ المَسَائِلُ، يَا مَنْ لَا يَتَبَرَّمُ بِإِلْحَاحِ المُلِحِّينَ، أَذِقْنِي بَرْدَ عَفْوِكَ وَحَلاوَةَ رَحْمَتِكَ.، اللَّهـُمَّ اَسْتُرْنَا وَأَهْلِينَا وَالْـمُسْلِمِينَ فَوْقَ الْأرْضِ وَتَـحْتَ الْأرْضِ وَيَوْمَ الْعَرْض عَلَيْكَ يَا الله

بسمِ اللَّهِ الَّذي لا يضرُّ معَ اسمِهِ شيءٌ في الأرضِ ولا في السَّماءِ وَهوَ السَّميعُ العليمُ


اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وعلى آلِ سَيّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلاةً تُلْبِسْنَا بِهَا ِعِزَّ وِقَايَتِك ودِرْعَ كِفَايَتِك وَرِعَايَتِك وَحَقِّقْ فِينَا قَوْلَ حَبِيبِك لِصَاحِبِه لَا تَحْزْن إنَّ الله مَعَنا فِي كُلِّ أَمْرٍ نَلْقَاه


اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ، عَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ، وَأَنْتَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ، مَا شَاءَ اللهُ كَانَ وَمَا لَمْ يَشَأْ لَمْ يَكُنْ، ولَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ، أَعْلَمُ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا، اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ نَفْسِي، وَمِنْ شَرِّ كُلِّ دَابَّةٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا، إِنَّ رَبِّي عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ


اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلاةً ذَاتِيَّةً دَائِمَةً بَاقِية تَرْزُقُنَا بِهَا قُلُوبًا خَاشِعَةً وَأُذُنًا وَاعِيَة وَتَجْعَلُ بِهَا حُشُودَ أَعَادِينَا وَاهِيَة وَتَجْعَلُ لَنَا ضِدَّهُمْ مِنْ حِفْظِكَ دِرْعًا وَاقِيَة وَاحْشُرْنَا فِي زُمْرَتِه يَوْمَ يَحْمِلُ عَرْشَ رَبِّكَ فَوْقَهُمْ يَوْمَئِذٍ ثَمَانِيَة وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِم


اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تَفْتَح بِهَا السَّمَوَات عَلَيْنَا بِالنُّور وَتَنْزِلُ عَلَيْنَا بِالرَّحْمَةِ وَالفَرَحِ وَالسُّرُور وَالعَفْوِ وَالعَافِيَةِ وَالمُعَافَاة الكَامِلَةِ الدّائِمَة مِنَ العَفُوِّ الغَفُور وَالحِفْظِ مِنْ كُلِّ حَاسِدٍ وَعَدُوٍّ وَشَرُور وَ تُنَوِّرُ بِهَا قُلُوبَنَا وَأَرْوَاحَنَا وظَوَاهِرَنَا وَبَوَاطِنَنَا بِنُورِكَ الَّذِي لَا يُضَاهِيهِ نُور صَلَاةً تَتَجَدَّدُ كَمَا يُحِبُّ المَوْلَى الشَّكُور فِي كُلِّ زَمَانٍ وَمَكَانٍ أَبَدَ الدُّهُور وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّم


اللهُمَّ صَلِّ عَلى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلاةً تُكْتَبُ بِهَا السُّطُوْرُ وَتُشْرَحُ بِها الصُّدُوْرُ وَتَهُونُ بها جَمِيْعُ الأمُوْرِ بِرَحْمةٍ مِنْك يَا عَزِيْزُ يَا غَفُوْرُ وَعَلى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ


اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ العَفْوَ وَالْعَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ فِي دِينِي وَدُنْيَايَ وَأَهْلِي وَمَالِي، اللَّهُمَّ اسْتُرْ عَوْرَاتِي وَآمِنْ رَوْعَاتِي، وَاحْفَظْنِي مِنْ بَيْنِ يَدَيَّ وَمِنْ خَلْفِي، وَعَنْ يَمِينِي وَعَنْ شِمَالِي، وَمِنْ فَوْقِي، وَأَعُوذُ بِعَظَمَتِكَ أَنْ أُغْتَالَ مِنْ تَحْتِي


اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ الْهَادِي لِأَنْوَارِكَ الْجَامِعِ لِأَسْرَارِكَ الدَّالِّ عَلَيْكَ الْمُوَصِّلِ إِلَيْكَ صَلَاةً يَنْفَرِجُ بِهَا كُلُّ ضِيقٍ وَتَعْسِيرٍ وَنَنَالُ بِهَا كُلَّ خَيْرٍ وَتَيْسِيرٍ  وَتَشْفِينَا مِنَ الْأَوْجَاعِ وَالْأَسْقَامِ وَتُخَلِّصُنَا مِنَ الْمَخَاوِفِ وَالْأَوْهَامِ  وَتَحْفَظُنَا فِي الْيَقَظَةِ وَالْمَنَامِ  وَتُنَجِّينَا مِنْ نَوَائِبِ الدَّهْرِ وَمَتَاعِبِ الْأَيَّامِ ، وَعَلَى آلِهِ هُدَاةِ الْإِسْلَامِ ، وَأَصْحَابِهِ السَّادَةِ الْأَعْلَامِ  وَأَزْوَاجِهِ الطَّاهِرَاتِ الْكِـــــرَامِ وَاجْمَعْنَا عَلَيْهِ يَا رَبَّنَا فِي أَعْلَى مَقَامٍ وَارْزُقْنَا يَا مَوْلَانَا فِي جِوَارِهِ حُسْنَ الْخِتَامِ


أعوذُ بكلماتِ اللهِ التَّامَّاتِ التي لا يُجَاوِزُهُنَّ بَرٌّ ولا فَاجِرٌ، من شرِّ ما خلقَ وذَرَأَ وبَرَأَ، ومن شرِّ ما يلج في الأرضِ، ومن شرِّ ما يخرجُ مِنْها، ومن شرِّ ما يَنْزِلُ مِنَ السَّماءِ، ومن شرِّ ما يَعْرُجُ فيها، ومن شرِّ فِتَنِ الليلِ والنَّهارِ، ومن شرِّ كلِّ طَارِقٍ إِلَّا طَارِقًا يَطْرُقُ بِخَيْرٍ يا رَحْمَنُ .


اللَّهـُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّد وَآلِهِ وَصَحْبِهِ أجْمَعِينَ وَارْزُقْنَا مِنْ بَرَكَاتِ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ إنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ


اللَّهُمَّ بِسِرِّ اسْمِكَ الْأَعْظَم وَبِسِرِّ  اسْمِكَ الوَاحِدِ الْأَحَدِ الفَرْدِ الصَّمَد أَسْأَلُك أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى حَبِيبَك ﺳﻴﺪﻧﺎ مُحَمَّدٍ صَلَاةٍ لَا حَدَّ لَهَا وَلَا عَدَدَ تَدُومُ لَلْأَبَدِ صَلَّاةً تُفْتَحْ لَنَا بِهَا كُلُّ أَبْوَابِ الْخَيْرِ وَتكُون لَنَا القُوَّة وَالعَوْنَ وَالمَدَد وَالغَوْثَ وَالحِفْظ والنَّصْر وَالسَّنَد ‏اللَّهُمَّ كُنْ لَنَا وَمَعَنَا لَا عَلَيْنَا ‏اللَّهُمَّ يَا مَوْلَانَا تَوَلَّانَا فِي دُنْيَانَا وَأُخْرَانَا يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ يَا الله


بِسْمِ اللَّهِ ماشاء اللَّهِ لَا يَسُوقُ الْخَيْرُ إلَّا اللَّهُ 

بِسْمِ اللَّهِ ماشاء اللَّهِ لَا يُصْرَفُ السُّوء إلَّا اللَّهُ 

بِسْمِ اللَّهِ ماشاء الله مَا كَانَ مِنْ  نِعْمَةٍ فَمِنْ اللَّهِ 

بِسْمِ اللَّهِ ماشاء الله لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاَللَّهِ 

لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ

أَستغفِرُ اللهَ الَّذي لا إلَهَ إلَّا هو الحيُّ القيُّومُ وأَتوبُ إليه

اللَّهُمَّ إِنَّكَّ عَفُوٌّ كَرِيمٌ تُحِبُّ العَفْوَ فَاعْفُ عَنَّا يَارَبَّ العَالَمِين

يا لطيفًا بخَلْقهِ يا ‏عليمًا بخَلْقِهِ يا خبيرًا بخَلْقِهِ الطُفْ بِي يا لطيفُ يا عليمُ يا خبير ،اللهم يَا مَنْ لَا يَشْغَلُهُ سَمْعٌ عَنْ سَمْعٍ، يَا مَنْ لَا تُغْلِطُهُ المَسَائِلُ، يَا مَنْ لَا يَتَبَرَّمُ بِإِلْحَاحِ المُلِحِّينَ، أَذِقْنِي بَرْدَ عَفْوِكَ وَحَلاوَةَ رَحْمَتِكَ.، اللَّهـُمَّ اَسْتُرْنَا وَأَهْلِينَا وَالْـمُسْلِمِينَ فَوْقَ الْأرْضِ وَتَـحْتَ الْأرْضِ وَيَوْمَ الْعَرْض عَلَيْكَ يَا الله

بسمِ اللَّهِ الَّذي لا يضرُّ معَ اسمِهِ شيءٌ في الأرضِ ولا في السَّماءِ وَهوَ السَّميعُ العليمُ


اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ ذِي القََدْرِ العَلِيّ وَالنُّور البَهِيّ وَالمَقََامِ السَّمِيّ صَلَاةً دَائِمَةً مَوْصُولَةً بِالغَدَاةِ وَالعَشِيِّ فِي كُلِّ طَرْفَةٍ أبَداً بِعَدَدِ مَعْلُومَاتِك وَمِدَادِ كَلِمَاتِك وَكَمَا يَلِيقُ بِكَرِيمِ ذَاتِك وَعَظِيمِ صِفَاتِك وَوَاسِعِ رَحَمَاتِك صَلَاةً مِنْ نُورٍ فِي نُورٍعَلَى نُور واغْمِسنَا وَحَاوِطنَا مَا حَيِينَا بِنُورِك يَا نُور النُّور وَعَلى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ البُدور يَا ذَا الجَلالِ والإكْرَام


اللَّهـُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ تَسْلِيمًا صَلَاةً تَفْتَحُ لَنَا أَبْوَابَ الرِّضَا وَالتَّيْسِيرِ وَتُغَلِّقُ بِهَا أبْوَابَ الشَّرِّ وَالتَّعْسِيرِ أَنْتَ مَوْلاَنَا فَنِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ


اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الثَّبَاتَ فِي الأَمْرِ، وَالْعَزِيمَةَ عَلَى الرُّشْدِ، وَأَسْأَلُكَ مُوجِبَاتِ رَحْمَتِكَ، وَعَزَائِمَ مَغْفِرَتِكَ، وَأَسْأَلُكَ شُكْرَ نِعْمَتِكَ، وَحُسْنَ عِبَادَتِكَ، وَأَسْأَلُكَ قَلْبًا سَلِيمًا، وَلِسَانًا صَادِقًا، وَأَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَا تَعْلَمُ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا تَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا تَعْلَمُ، إِنَّكَ أَنْتَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ


اللَّهُمَّ إنِّي أسأَلُكَ بِأسْمَائِكَ الكَريْمَةِ وَصِفَاتِكَ العَظِيمَةِ أَن تُصَلِّي وَتُسَلِّم وتُبَارِك عَلَى حَبِيبِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وأَن تُعْطِيَنا خَيْرَ ما نَفَذَتْ بِهِ مَشيئَتُكَ وَتَعَلَقَتْ بِهِ قُدْرَتُكَ وَجَرى بِهِ قَلَمُكَ وَأَحَاطَ بِهِ عِلْمُكَ وَاكفِنَا شَرَّ ما هُوَ ضِدٌّ لِذَلِكَ وَأَكْمِلْ لَنَا دينَنَا وَأَتْمِمْ عَلَينا نِعْمَتَكَ وَهَبْ لَنَا حِكْمَةَ الحِكْمَةِ البالِغَةِ مَعَ الحياةِ الطيبةِ والمَوتَةِ الحَسَنَةِ وَتَوَلَّ قَبْضَ أَرْواحِنَا بِيَدِكَ وَحُلْ بَينَنَا وَبَيْنَ غَيْرِكَ في البَرْزَخِ وما قَبْلَهُ وما بَعْدَهُ بِنُورِ ذَاتِكَ وَعَظيمِ قُدْرَتِكَ وَجَميلِ فَضْلِكَ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِير


اللَّهُمَّ لَكَ الحَمْدُ بِمَا أَنْتَ أَهْلُهُ فَصَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَمَنِ وَالَاه بِمَا أَنْتَ أَهْلُهُ وَاغفَر لَنَا وَلِوَالِدينَا وَلأصْحَاب الْحُقُوق عَلَيْنَا وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ الْأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالْأَمْوَات وَلِمَنْ هُوَ إلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ آت وَافْعَل اللَّهُمَّ بِي وَبِهِمْ عَاجِلًا وَآجِلًا فِي الدِّينِ وَالدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ مَا أَنْتَ لَهُ أَهْلٌ وَلَا تَفْعَل بِنَا يَا مَوْلَانَا مَا نَحْنُ لَهُ أَهْلٌ إِنَّكَ غَفُورٌ حَلِيمٌ جَوَادٌ كَرِيمٌ رَءُوفٌ رَحِيمٌ لَطِيفٌ وَدُود عَفُوّ قَدِيرٌ


اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَىَ آَلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ صَلَاةً تَكُونُ لَنَا بِهَا مُجِيراً مِنْ شَرِّ خَلْقِكَ كُلِّهِمْ أَنْ يُفْرِطَ عَلَيْنَا أَحَدٌ مِنْهُمْ أَوْ أَنْ يَبْغِيَ عَزَّ جَارُكَ وَجَلَّ ثَنَاؤُكَ وَلَا إِلَهَ إِلَّا أَنْت


اللَّهُمَّ يَا خَيْرَ مَنْ مُدَّت إلَيْه يَد يَا مَنْ بَحْر جُودِه يَرْوِي كُلَّ مَنْْ يَرِدْ صَلِّ عَلَى سَيَِدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الْأُمِّيِّ سَاكِن المَدِينَة المَحْرُوسَة مِنَ الدَّجَّالِ صَلَاةً تُحَقِّق لَنَا بِهَا الْآمَال وَحُسْنَ خِتَامٍ للآجَال وَتَجْعَلُنَا فِي الدُّنيَا وَالآخِرَةِ مَعَهُ بِأَكمَلِ حَال وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وبَارِك وسَلِّم بِدَوَامِك اللَّهُمَّ يَا كَبِير يَا مُتَعَال


بِسْمِ اللَّهِ ماشاء اللَّهِ لَا يَسُوقُ الْخَيْرُ إلَّا اللَّهُ 

بِسْمِ اللَّهِ ماشاء اللَّهِ لَا يُصْرَفُ السُّوء إلَّا اللَّهُ 

بِسْمِ اللَّهِ ماشاء الله مَا كَانَ مِنْ  نِعْمَةٍ فَمِنْ اللَّهِ 

بِسْمِ اللَّهِ ماشاء الله لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاَللَّهِ 

لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ

أَستغفِرُ اللهَ الَّذي لا إلَهَ إلَّا هو الحيُّ القيُّومُ وأَتوبُ إليه

اللَّهُمَّ إِنَّكَّ عَفُوٌّ كَرِيمٌ تُحِبُّ العَفْوَ فَاعْفُ عَنَّا يَارَبَّ العَالَمِين

يا لطيفًا بخَلْقهِ يا ‏عليمًا بخَلْقِهِ يا خبيرًا بخَلْقِهِ الطُفْ بِي يا لطيفُ يا عليمُ يا خبير ،اللهم يَا مَنْ لَا يَشْغَلُهُ سَمْعٌ عَنْ سَمْعٍ، يَا مَنْ لَا تُغْلِطُهُ المَسَائِلُ، يَا مَنْ لَا يَتَبَرَّمُ بِإِلْحَاحِ المُلِحِّينَ، أَذِقْنِي بَرْدَ عَفْوِكَ وَحَلاوَةَ رَحْمَتِكَ.، اللَّهـُمَّ اَسْتُرْنَا وَأَهْلِينَا وَالْـمُسْلِمِينَ فَوْقَ الْأرْضِ وَتَـحْتَ الْأرْضِ وَيَوْمَ الْعَرْض عَلَيْكَ يَا الله

بسمِ اللَّهِ الَّذي لا يضرُّ معَ اسمِهِ شيءٌ في الأرضِ ولا في السَّماءِ وَهوَ السَّميعُ العليمُ


رَبِّ أَعِنِّي وَلَا تُعِنْ عَلَيَّ، وَانْصُرْنِي وَلَا تَنْصُرْ عَلَيَّ، وَامْكُرْ لِي وَلَا تَمْكُرْ عَلَيَّ، وَاهْدِنِي وَيَسِّرِ الْهُدَى لِي، وَانْصُرْنِي عَلَى مَنْ بَغَى عَلَيَّ، رَبِّ اجْعَلْنِي لَكَ شَكَّارًا، لَكَ ذَكَّارًا، لَكَ رَهَّابًا، لَكَ مِطْوَاعًا، لَكَ مُخْبِتًا، إِلَيْكَ أَوَّاهًا مُنِيبًا، رَبِّ تَقَبَّلْ تَوْبَتِي، وَاغْسِلْ حَوْبَتِي، وَأَجِبْ دَعْوَتِي، وَثَبِّتْ حُجَّتِي، وَسَدِّدْ لِسَانِي، وَاهْدِ قَلْبِي، وَاسْلُلْ سَخِيمَةَ صَدْرِي.


اللَّهُمَّ يَا فَارِجَ الهَمِّ يَا كَاشِفَ الغَمِّ يَا مُجِيبَ دَعْوَةَ الْمُضْطَرِّينَ يَا رَحْمَـٰن الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَرَحِيمَهُمَا صَلِّ وَسَلِّمْ وبَارِكْ عَلَى نَبِيِّ الرَّحْمَةِ صَلَاةً تَرْحَمُنَا بِهَا يَا رَحْمَـٰن فِي الدِّينِ وَالدُّنْيَا وَالْآخِرَة رَحْمَةً وَاسِعَةً تُغْنِينِا بِهَا عَنْ رَحْمَةِ مَنْ سِوَاك وتُفَرِّج بِهَا عَنَّا كُرَبَ الدِّينِ وَالدُّنْيَا وَالبَرْزَخ وَالْآخِرَة يَا رَحْمَـٰن يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِين


اللَّهُمَّ صَلِّ وسَلِّم وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ ، عَالِي الْهِمَم ، وشَفِيع الأُمَم ، وسَيِّد الْعَرَبِ وَالْعَجَمِ صلاةً تُديمُ بِهَا عَلَيْنَا النِّعَم وَتَصْرِف بِهَا عَنَّا السُّوءَ والنِّقَم وتَكشِفُ بِهَا عَنَّا الظُّلْمَ والظُّلَم  وتُنزّلُ بِهَا عَلَيْنَا سَحَائبَ الْفَتْح وَالْجُود وَالْكَرَم وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَمَن وَالَاه عَدَدَ مَا أَحَاطَ بِهِ الْعِلْمُ وأحْصَاهُ الكِتَابُ وخَطَّهُ القَلم


اللَّهُمَّ  إنِّيْ  أسْأَلُكَ  مِنْ  خَيْرِ  مَا  سَألَكَ  مِنْهُ  سَيِّدُنَا  مُحَمَّدٌ  نَبِيُّكَ  وَرَسُوْلُكَ  ﷺ  وَأَعُوْذُ  بِكَ  مِنْ  شَرِّ  مَا  اسْتَعَاذَكَ  مِنْهُ  سَيِّدُنَا  مُحَمَّدٌ  نَبِيُّكَ  وَرَسُوْلُكَ  ﷺ  اللَّهُمَّ  اعْصِمْنِيْ  مِنْ  شَرِّ  الْفِتَنِ  وَعَافِنِيْ  مِنْ  جَمِيْعِ  الْمِحَنِ  وَأصْلِحْ  مِنِّيْ  مَا  ظَهَرَ  وَمَا  بَطَنَ  وَنَقِّ  قَلْبِي  مِنَ  الْحِقْدِ  وَالْحَسَدِ  وَلاَ  تُحوِجنِي لِأَحَد  وَلَا تَجْعَلْنِي عِبئاً عَلَى أَحَدٍ  وَاجْعَلْنِي غَنِياً بِك عَمَّنْ سِوَاك


اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تَجْبُرُ بِهَا الْخَوَاطِرَ وَتَدْفَعُ بِهَا عَنَّا الْمَخَاطِرَ وَتَجْبُلُنَا بِالرَّحْمَةِ يَا فَاطِرُ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ.


اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْفَاتِحِ لِمَا أُغْلِقَ ، وَالْخَاتِمِ لِمَا سَبَقَ نَّاصِرِ الْحَقَّ بِالْحَقَّ وَالْهَادِي إِلَى صِرَاطِكَ الْمُسْتَقِيمِ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ حَقَّ قَدْرِهِ وَمِقْدَارِهِ الْعَظِيمِ


اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تُهَيِّئُ بِهَا قُلُوبَنَا لِمَرْضَاتِكَ وَتُفِيضُ بِهَا عَلَيْنَا مِنْ رَحَمَاتِكَ وَتُدْخِلُنَا بِعَفْوِكَ أَعْلَى جَنَّاتِكَ صَلَاةً تُطَيِّبُ بِهَا الْخَوَاطِرَ وَتَدْفَعُ بِهَا عَنَّا الْمَخَاطِرَ وَتَرْحَمُنَا بِهَا يَا فَاطِرُ صَلَاةً تَكْفِينَا بِهَا الْحَزَنَ وَالْهَمَّ وَتَدْفَعُ عَنَّا السُّوءَ وَالْبَلَاءَ وَالْغَمَّ وَتَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا وَاللَّمَمَ صَلَاةً تَشْفِي بِهَا الْعِلَلَ وَتَقْبَلُ بِهَا الْعَمَلَ وَتَحْفَظُنَا بِبَرَكَتِهَا مِنَ الزَّيْغِ وَالزَّلَلِ وَتُؤَمِّنَّا بِهَا يَوْمَ الْوَجَلِ وَتَكْشِفُ بِهَا عَنَّا مِنَ الْبَلَاءِ مَا نَزَلَ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ


اَللَّهُمَّ صِلْ وَسُلِّمَ وَبَارَكَ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٌ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ عَدَدُ حُرُوفِ القُرْآنِ حَرَّفَا حَرَّفَا وَعُدِّدَ كُلُّ حَرْفٍ أَلَّفَا أَلَّفَا وَعَدَّدَ صُفُوفَ المَلَائِكَةِ صَفًّا صَفَا وَعَدَّدَ كُلُّ صَفٍّ أُلُفًا أُلُفًا وَعَدَّدَ الرِّمَالَ ذُرَةُ ذُرَةٍ وَعَدَدُ كُلِّ ذُرَةٍ أَلَّفَ أَلِفٌ مُرَّةٌ عُدَدٍ مَا أَحَاطَ بِهِ عَلَمَكَ وَجَرِّي بِهِ قَلَمَكَ وَنَفَذَ بِهِ حُكْمُكَ فِي بِرَكٍ وَبَحْرِكَ وَسَائِرٌ خَلَقَكِ عَدَدٌ مَا أَحَاطَ بِهِ عَلَمَكَ القَدِيمُ مِنْ الوَاجِبِ وَالجَائِزُ وَالمُسْتَحِيلُ اَللَّهُمَّ صِلْ وَسَلِّمْ وَبَارَكَ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٌ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ مَثَلُ ذَلِكَ عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك 


اللَّهُمَّ َانَّا ضَمَّنَّاكَ أَنْفُسَنَا وَأَمْوَالَنَا وَأَوْلَادَنَا وَأَهْلِينَا وَذَوِي أَرْحَامِنَا وَمَنْ أَحَاطَتْ بِهِ شَفَقَةُ قُلُوبِنَا وَجُدْرَانُ بُيُوتِنَا وَمَنْ مَعَنَا وَمَا مَعَنَا وَكُلُّ مَا أَنْعَمْتَ بِهِ عَلَيْنَا فَكُنَّ لَنَا وَلَهُمْ حَافِظًا يَا خَيْرَ مُسْتَوْدَعٍ فِي الدَّيْنِ وَالدُّنْيَا وَالَاخِرَةِ آمِينَ وَ وَصَلَ اللَّهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَالِهُ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ فِي كُلِّ لَحْظَةٍ أَبَدًا عَدَدَ نِعَمِ اللَّهِ وَافْضَالِهِ


اللَّهمَّ إنَّي ٱسْتَفْتَحْتُ أَيَّامِي كُلَّهَا بِالصَّلَاةِ علَىٰ سَيِّدَنا رَسُولِ اللهِ ﷺ فَٱفْتَحْ لِي الْخَيْرَ فِي كُلِّ الأَيَّامِ بِحَقِّ الصَّلَاةِ عَلَىٰ سَيِّدَنا رَسُولِ اللهِ ﷺ وَٱصْرِفْ عَنِّي كُلَّ شَرٍّ بِسِرِّ الصَّلَاةِ عَلَىٰ سَيِّدَنا رَسُولِ اللهِ ﷺ وَ ٱغْفِرْ لِي وَ ٱرْحَمْنِي وَاشْفِني وَ عَافِنِي وَ ٱعْفُ عَنِّي يَا وَاسِعَ المَغْفِرةِ وَ افْتَحْ عَلَيَّ فُتُوحَ الْعَارِفِينَ وَ اجْعَلْنِي مِنْ عِبَادكَ الصَّالِحِينَ الْمُخْلَصِيْنَ 


ربنا يَا مَنْ أَظْهَرَ الْجَمِيلَ وَسَتَرَ الْقَبِيحَ وَلَمْ يُؤَاخِذْ بَالْجَرِيرَةِ وَلَمْ يَهْتِكِ السِّتْرَ وَيَا عَظِيمَ الْعَفْوِ وَيَا حَسَنَ التَّجَاوُزِ وَيَا وَاسِع َالْمَغْفِرَةِ وَيَا بَاسِطَ الْيَدَيْنِ بِالرَّحْمَةِ وَيَا سَامِعَ كُلِّ نَجْوَى وَيَا مُنْتَهَى كُلِّ شَكْوَى وَيَا كَرِيمَ الصَّفْحِ وَيَا عَظِيمَ الْمَنِّ وَيَا مُقِيلَ الْعَثَرَاتِ وَيَا مُبْتَدِئاً بِالنِّعَمِ قَبْلَ اسْتِحْقَاقِهَا يَا رَبِّي وَيَا سَيِّدِي وَيَا مَوْلَايَ وَيَا غَايَةَ رَغْبَتِي أَسْأَلُكَ أَنْ لَا تُشَوِّهَ خِلْقَتِي بِبَلَاءِ الدُّنْيَا وَلَا بِعَذَابِ النَّارِ 


اللَّهُم صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَدٍ كَرِيمِ الآبَاءِ والأُمَّهَاتِ

اللهم صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلى كُلِّ نَبِيِّ وَصَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلى كُلِّ مَلَكٍ وَوَلىٍّ وَصَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلى كُلِّ عَالِمٍ وَتَقِيِّ وَصَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلى آلِهِ وَأصْحَابِهِ وَاَتْبَاعِهِ وَعَلى سَائِرِ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ، وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ، الأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالأَمْوَاتِ وَتَابْع بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ بِالْخَيْرَاتِ وَالْبَرَكَاتِ، إِنَّكَ قَرِيبٌ مُجِيبُ الدَّعَوَاتِ يَا رَبَّ العَالَمِينَ اللَّهُمَّ اجْعَلْ خَيْرَ أَعْمَالِنَا خَوَاتِيمَهَا، وَخَيْرَ أَيَّامِنَا يَوْمَ لِقَائِكَ رَبَّنَا أَتْمِمْ لَنَا نُورَنا وَاغْفِرْ لَنَا إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ رَبَّنَا آمَنَّا بِمَا أَنْزَلْتَ وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَنَا مَا قَدَّمْنَا وَمَا أَخَّرْنَا وَمَا أَسْررْنَا وَمَا أَعْلَنَّا وَمَا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنَّا اللَّهُمَّ أَرِنَا الْحَقَّ حَقَّاً فَنَتَبِعَهُ، وَأَرِنَا الْبَاطِلَ بَاطِلاً فَنَجْتَنِبَهُ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ اللَّهُمَّ اكْفِنَا بِحَلالِكَ عَنْ حَرَامِكَ وَأَغْنِنَا بِفَضْلِكَ عَمَّنْ سِوَاكَ اللَّهُمَّ يَسِّر لَنَا أُمُورَنَا مَعَ الرَاحَةِ لِقُلُوبِنَا وَأبْدَانِنَا وِالسَّلامَةِ وَالْعَافِيَةِ فِى دِينِنَا وَدُنْيَانَا وَآخِرَتِنَا إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيءٍ قَدِيرٌ اللَّهُمَّ ارْزُقْنَا حُسْنَ التَّوَكُّلِ عَلَيْكَ  وَدَوَامَ الإقْبَالِ عَلَيْكَ وَاكْفِنَا شَرَّ وَسَاوِسِ الشَّيْطَانِ وَقِنَا شَرَّ الإِنْسِ وَالْجَانِ وَاخْلَعْ عَلَيْنَا خِلَعَ الرِّضْوَانِ وَهَبْ لَنَا حَقِيقَةَ الإِيمَانِ وَتَوَلَ قَبْضَ أَرْوَاحِنَا عِنْدَ الأَجَلِ بِيَدِكَ مَعَ شِدَّةِ الشَّوْقِ إِلَى لِقَائِكَ يَا رَحْمَنُ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْألُكَ عِلْماً نَافِعاً، وَقَلْباً خَاشِعاً، وَنُوراً سَاطِعاً، وَرِزْقاً واسِعاً، وَشفَاءً مِنْ كْلِّ داءٍ وأسْألُكَ الْغِنَى عَنِ النَّاس رَبِّ اشْرَحْ لِى صَدْرِى وَيَسِّرْ لِى أَمْرِى وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِسَاِنى يَفْقَهُوا قّوْلِى رَبِّ أَوْزِعْنِى أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَىَّ وَعَلَى وَالِديَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَاْلِحاً تَرْضَاهُ، وَأدْخِلْنِى بِرَحْمَتِكَ فِى عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ رَبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأَنْتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ علي أكمل وجوه الخير مع العفوا والعافيه والمعافاه والسلامه والامن والنجاه في الدارين


جَزَىٰ اللهُ عَنَّا سَيِّدِنَا مُحَمَّدًا ﷺ مَاهُوَ أَهْلُهُ 

جَزَىٰ اللهُ عَنَّا سَيِّدِنَا مُحَمَّدًا ﷺ مَاهُوَ أَهْلُهُ 

جَزَىٰ اللهُ عَنَّا سَيِّدِنَا مُحَمَّدًا ﷺ مَاهُوَ أَهْلُهُ 


"حَسْبِيَ اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۖ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ ۖ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ "


" آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ"


"حَسْبُنَا اللَّهُ سَيُؤْتِينَا اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَرَسُولُهُ إِنَّا إِلَى اللَّهِ رَاغِبُونَ"


"وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ ۚ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ"


"سُبۡحَـٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا یَصِفُونَ وَسَلَـٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِینَ وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ" 


آمين آمين آمين 🌿

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

دعاء ياقديم الإحسان

 " أعوذ بالله العظيم وبوجهه الكريم وسلطانه القديم من الشيطان الرجيم .. " يا قديم الإحسان يا من إحسانه فوق كل إحسان يا ملك الدنيا والآخرة يا حي يا قيوم، يا ذا الجلال والإكرام. ياقديم الإحسان أبدي الإحسان. يا قديم الإحسان أحسن إلي بإحسانك القديم يا سامع كل صوت يا سابق كل فوق ويا كاسي العظام ومنشرها بعد الممات أي الموت أسألك بأسمائك العظام وباسمك الأعظم الأكبر المخزن المكنون الذي لم يطلع عليه أحد من المخلوقين يا حليما بخلقه يا ذا المعروف الذي لا ينقطع معروفه أبداً ولا يحصى له عدداً فرج عني اللَّهمَّ إنِّي أسألُك بأنَّ لك الحمدَ لا إلهَ إلَّا اللهُ أنت يا حنَّانُ يا منَّانُ يا بديعَ السَّماواتِ والأرضِ يا ذا الجلالِ والإكرامِ ياحي ياقيوم  ياحي ياقيوم  ياحي ياقيوم   ياقديم الإحسان يا من إحسانه فوق كل إحسان يا ملك الدنيا والآخرة يا حي يا قيوم، ياذا الجلال والإكرام اللهم لك الحمد بالإسلام.. ولك الحمد بالإيمان .. ولك الحمد بالقرآن .. ولك الحمد على نعمة المال والمعافاة..  اللهم لك الحمد بما خلقتنا ورزقتنا وهديتنا وعلمتنا وأنقذتنا وفرجت عنا .. لك الحمد بالإيمان.. ولك...

مهام وواجبات وكيل المدرسة طبقا لتوصيف الوزارة والاكاديمية المهنية للمعلمين | Education

قبل ان نسترسل فى مهام وواجبات وكيل المدرسة نريد ان نستفسر عن  دور  مهام وواجبات وكيل المدرسة ومدير المدرسة فى نظام التعليم الجديد هتكون إيه يقى وهل كبار السن والقيادات القديمة هتنفع     القيادات العتيقة هى حجر العثرة اللى انتم اخترتوهم 30 معلومة عن نظام التعليم الجديد.. أبرزها: المعلم لن يضع أسئلة الامتحان =============== الوكيل المتفرغ لايكلف من مدير المدرسة لانه مكلف من تنسيق المديرية لمدة عامين قابلة للتجديد ومدير المدرسة مكلف مثله من تنسيق المديرية لمدة سنتين قابلة للتجديد ولايجوز لمدير المدرسة تحديد اختصاصات الوكيل المتفرغ لان هناك كتاب الوصف الذى يحدد عمل اعضاء هيئة التعليم وهو القرار الوزارى رقم 164 بتاريخ 2016/5/31 ولكن ان كان فى المدرسة ثلاثة وكلاء متفرغين صادر لهم تكليف من المديرية يتم توزيع المسميات عليهم وان كان وكيلين يتم توزيع المهام الثلاثة على الاثنين وان كان بالمدرسة وكيل واحد يقوم بجميع مهام الثلاث وكلاء اما التكليفات الداخلية لمدير المدرسة يك...

الخوجة...... معنى الخوجة وأصول الخوجة

اصل عائله الخوجه الخوجه يرجعون إلى السجاد ابن الحسين رحمهم الله. والخوجة بالأصل معناها ( باللغة التركية ) : العالم ، الشريف ، السيد ، المدرس ، مربي الخيول الذي حذق المهنة . سُموا بخوجة لسيادتهم ... فتلك البلاد انتشر فيها التعصب للمذهب الحنفي فقهيا أما عقيدة فقد كثر فيها التصوف واللقب هذا عام ، يدخل فيه غير واحد والسبب : هاجر الأجداد لتلك المناطق وتملكوها ، ولا أدري عن سبب ذلك قيل : بسبب إغراءات الرافضة ، وقيل : وليت مناصب من لدن الخلفاء العباسيين المهم : حتى جاء بغي القياصرة ... فتفرقنا شذر مذر فهنا ضاعت بعض الأنساب واختلطت ، و حصل الخلاف فمنا من يرجع إلى علي رضي الله عنه ( من السادة ) ومن من يرجع للحسين رحمه الله وبعض منا ذهب لسوريا مباشرة وبعضنا لمصر وبعضنا للعراق وبعضنا لتركيا والأغلب : لمكة وللمدينة ، ولما تبسط الدولة السعودية حكمها على الغربية وأيضا : المغرب الإسلامي . ثم لما هم الملك عبدالعزيز رحمه الله بفتح مكة وما حولها من القرى ، ناصر أجدادي الأشراف ( من يحكم الغربية من قبل الدولة الخديوية بمصر ) فلما فتحها ، خرج بعضنا من مكة إلى الشام ، وأكثرهم قصد الأردن ((...