Sunday, February 1, 2015

سعيد حمزة يقول : تحديات التعليم الفنى بيد وزير التعليم ونائبه د/ محمد يوسف تحت عنوان :التعليم أمل مصر

كتب :سعيد المصرى
 عقد الدكتور محمد يوسف نائب وزير التربية والتعليم ورئيس قطاع التعليم الفنى ،حضر اللقاء د سيد سعد مدير وحدة التخطيط الاستيراتيجى والتعاون الدولى لقاءًا مع معلمي التعليم الفني والمجلس الوطنى للتعليم المهتم بتطوير التعليم بكافت انواعه بقيادة عصام احمد المنسق العام للمجلس ، بهدف وضع استراتيجية تستهدف تطوير العملية التعليمية بالمدارس الفنية بمختلف تخصصاتها، وتحويلها إلى وحدات منتجة مفيدة للمجتمع المحيط بها، وتقوم بعملية تدريب الطلاب وتطوير مهاراتهم لكي يكونوا جاهزين لخوض سوق العمل والحصول على فرص مناسبة، وذلك بحضور عدد من المعلمين بمختلف التخصوصات الفنيه قال: يوسف تحديدا ماذا نريد من خريج التعليم الفنى هل هو عامل ماهر ام فنى ام فنى اول ... وذلك يكون حسب احتياجات سوق العمل
وتناول فاطمه تبارك: منسقه الاجتماع حلول لمشاكل قطاع التعليم الفنى وكيفية الخروج من المشاكل لكي يكون الركيزة الأساسية في سوق العمل، وكيفية مشاركة المدارس الفنية بدعم الاقتصاد المصري بالأيادي العاملة المدربة. كان عدد من نشطاء معلمي التعليم الفني قد تقدموا بتلك المبادرة لتطوير العملية التعليمية بالمدارس الفنية الصناعية والتجارية، في مقدمتهم فاطمة تبارك منسقة اللقاء، والتي قالت إن اهتمام وزارة التربية والتعليم بالتعليم الفني ليس من جديد إنما الاهتمام بالقطاع يحدث تغير في سوق العمل، وبناء اقتصاد قوي يساعد الدولة المصرية، على تخطى الصعاب التى تواجهها بسبب المصانع المغلقة لقلة الأيدي العاملة المدربة". وقال سلام : "ولكي نتخطى هذه المرحلة لابد من الاعتماد على التعليم والاهتمام به من التعليم قبل الجامعي بما يشمل التعليم الفني وتحويل كل مدرسة إلى مصنع منتج لخدمة السوق المصري وتدريب المتميزين من الطلبة لكى يكون الاعتماد عليهم فى تحريك عجلة الإنتاج وانعاش الاقتصاد المصري". وتابعا حمزه: "السيد الوزير محمود ابو النصرودكتور محمد يوسف يعملا على تطوير التعليم بايدى المعلمون أنفسهم لانهم هم من يواجهون مشاكل التعليم ويستمع لهم وإلى مقترحاتهم والحلول التي يقدمونها لتطوير التعليم الفني لأن الدولة تهتم بالتعليم وتسير في خطوات ثابتة في جميع الاتجاهات التي تساعد في بناء مصر الحديثة من الجوانب العملية والعالمية للتطوير". وأضافت وداد : "إن ذلك للقاء هو بداية العمل بعد معاناة مع اللوائح والقوانين واليوم هو لكى يكون الخير من التعليم الفني وازدهاره في شتى المجالات الفنية في المدارس من أجل مستقبل أفضل لأبنائنا". تم عرض نتائج ورشة العمل الخاصه بتخصص الكهرباء التى اقيمت بالفيوم وشارك بها مجموعه من المعلمين العلميين والعمليين و الموجهين ومديرى التعليم الصناعى و تم مناقشه مخرجاتها و عرض تصور لتخصص الملابس و عرض مشاكل التى يواجهها التعليم التجارى و فى ختام اللقاء تقرر تحديد ميعاد آخر لاستكمال تنفيذ المقترحات وختمت فاطمه حديثها قائلة: "يعتبر هذا اللقاء نواة وتمهيدًا لمجموعة لقاءات مستقبلية تستهدف تطوير التعليم الفني".مره كل اول شهر وعرض المعلمين على د/ محمد يوسف مقترحات التطوير ودارت النقاشات حول الربط بين التعليم الفني والمناهج والتدريب، والتعاون لمواجهة التحديات والصعوبات والمشاكل لكى يخرج من المدارس الفنية فني وفني أول وعمال مهرة، ويتم ربط المدارس الفنية بسوق العمل وفقا التصنيف واحتياج الدوله لهم فى شتى مجالات الصناعة.فى هذا الاجتماع الذى طال اكثر من اربه ساعات من العمل المتواصل من نائب السيد الوزير
سعيد حمزة يقول : تحديات التعليم الفنى بيد وزير التعليم ونائبه د/ محمد يوسف تحت عنوان :التعليم أمل مصر
سعيد حمزة يقول : تحديات التعليم الفنى بيد وزير التعليم ونائبه د/ محمد يوسف تحت عنوان :التعليم أمل مصر

سعيد حمزة يقول : تحديات التعليم الفنى بيد وزير التعليم ونائبه د/ محمد يوسف تحت عنوان :التعليم أمل مصر
سعيد حمزة يقول : تحديات التعليم الفنى بيد وزير التعليم ونائبه د/ محمد يوسف تحت عنوان :التعليم أمل مصر

سعيد حمزة يقول : تحديات التعليم الفنى بيد وزير التعليم ونائبه د/ محمد يوسف تحت عنوان :التعليم أمل مصر
سعيد حمزة يقول : تحديات التعليم الفنى بيد وزير التعليم ونائبه د/ محمد يوسف تحت عنوان :التعليم أمل مصر

سعيد حمزة يقول : تحديات التعليم الفنى بيد وزير التعليم ونائبه د/ محمد يوسف تحت عنوان :التعليم أمل مصر
سعيد حمزة يقول : تحديات التعليم الفنى بيد وزير التعليم ونائبه د/ محمد يوسف تحت عنوان :التعليم أمل مصر

وحضر كل من معلمى التعليم الفنى
احمد كامل . سماح سيد . سحر عبد العاطى .عرفات شريف .صفاء صابر .نجوى احمد. مروى ماهر .على عبد اللطيف . رضا رضوان .اسماء محمود .عبد الواحد عبد الحميد .فاطمة عبد السلام . السيد حامد .فاطمة الزهراء .مى عبده .عصام سلام . سعيد حمزه .




No comments:

Post a Comment